كشفت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لـ«عكاظ» سعيها لتغيير الصورة النمطية عن الخطباء والدعاة، بتصحيح طريقة إعداد الخطب والمحاضرات والكلمات الوعظية.
وأوضح عميد معهد الأئمة والخطباء بالوزارة الدكتور فهد الخليفة أن خطة المعهد لهذا العام تضمنت عددا من البرامج، منها التغلب على مهارات الإلقاء والقدرة السليمة والعلمية على إعداد الكلمات والمحاضرات والخطب، ومعرفة أساليب التأثير على الناس.
وقال: «نملك رسالة سلم وسلام وحكمة وعلم، ونريد أن نؤثر في الناس ونوصل الخير إليهم عبر الخطب والكلمات الوعظية في مختلف المساجد والجوامع، ونريد تغيير الصورة النمطية لدى الخطيب والداعية».
وأضاف: «كنا سابقا لا نملك مثل هذه الأدوات لتصحيح إعداد الخطبة والكلمة والمحاضرات، ومن هذا الجانب فإننا نريد تصحيح طريقة إعدادنا للكلمة والمحاضرة ثم نصحح من طريقة إلقائنا؛ فالناس تريد التأثير على قلوبهم وفي الرسالة التي يريد الخطيب أو الداعية إيصالها للناس».
وبين الخليفة أن وسائل التوجيه والاتصال والإعلام كثرت حاليا، ولم يعد الخطيب وحيدا في الساحة، الأمر الذي يحتم سرعة تصحيح وتحسين أداء الخطباء والدعاة بإيصال هذه الرسالة السامية.
وأفاد أن خطة المعهد تضم برامج لتأصيل الانتماء والمواطنة بهدف تعزيز الانتماء الوطني للوطن واللحمة الوطنية بين أفراد الشعب، إضافة إلى برنامج عن مهارات الإلقاء والخطابة وبرنامج مهاري سلوكي شرعي موجه لمراقبي المساجد، وآخر عبارة عن دورات شرعية يعنى بالأحكام الشرعية للأئمة والمؤذنين، وبرنامج لتصحيح التلاوة.
وأوضح عميد معهد الأئمة والخطباء بالوزارة الدكتور فهد الخليفة أن خطة المعهد لهذا العام تضمنت عددا من البرامج، منها التغلب على مهارات الإلقاء والقدرة السليمة والعلمية على إعداد الكلمات والمحاضرات والخطب، ومعرفة أساليب التأثير على الناس.
وقال: «نملك رسالة سلم وسلام وحكمة وعلم، ونريد أن نؤثر في الناس ونوصل الخير إليهم عبر الخطب والكلمات الوعظية في مختلف المساجد والجوامع، ونريد تغيير الصورة النمطية لدى الخطيب والداعية».
وأضاف: «كنا سابقا لا نملك مثل هذه الأدوات لتصحيح إعداد الخطبة والكلمة والمحاضرات، ومن هذا الجانب فإننا نريد تصحيح طريقة إعدادنا للكلمة والمحاضرة ثم نصحح من طريقة إلقائنا؛ فالناس تريد التأثير على قلوبهم وفي الرسالة التي يريد الخطيب أو الداعية إيصالها للناس».
وبين الخليفة أن وسائل التوجيه والاتصال والإعلام كثرت حاليا، ولم يعد الخطيب وحيدا في الساحة، الأمر الذي يحتم سرعة تصحيح وتحسين أداء الخطباء والدعاة بإيصال هذه الرسالة السامية.
وأفاد أن خطة المعهد تضم برامج لتأصيل الانتماء والمواطنة بهدف تعزيز الانتماء الوطني للوطن واللحمة الوطنية بين أفراد الشعب، إضافة إلى برنامج عن مهارات الإلقاء والخطابة وبرنامج مهاري سلوكي شرعي موجه لمراقبي المساجد، وآخر عبارة عن دورات شرعية يعنى بالأحكام الشرعية للأئمة والمؤذنين، وبرنامج لتصحيح التلاوة.