زار فريق من هيئة الهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية للصليب الأحمر مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة، وكان في استقبالهم لدى وصولهم رئيس شعبة الدراسات في المركز الدكتور يحيى أبو مغايض.
وقام وفد الهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية بالالتقاء بالمستفيدين من برنامج المناصحة من المعتقلين السابقين في غوانتانامو والبالغ عددهم 13 شخصا، إذ كان للهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية دور بتواصلهم مع أسرهم في المملكة من خلال برنامج إعادة الروابط الأسرية أثناء وجودهم في المعتقلات خارج المملكة، حيث اطلع مشرفو برنامج الروابط العائلية في الهلال الأحمر واللجنة الدولية على الأوضاع التي يعيشها المستفيدون في المركز.
وقدم المستفيدون من المركز شكرهم لخادم الحرمين الشريفين على ما توليه الحكومة من رعاية واهتمام بأوضاع المعتقلين وأسرهم، كما شكروا القائمين على مركز المناصحة وما يقدمونه من اهتمام ورعاية للنزلاء، كما شكروا هيئة الهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية للصليب الأحمر على ما قامتا به من جهد وعمل أثناء وجودهم في المعتقلات خارج المملكة حتى عودتهم إلى المملكة.
وقد أعرب مشرفو برنامج إعادة الروابط العائلية بالهلال الأحمر عن عظيم شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما تقدمه من دعم للهيئة، وخصوصاً البرامج الإنسانية التي تقدمها الهيئة ممثلة في برنامج إعادة الروابط العائلية، التي كان لها إسهام كبير في التخفيف من حجم المعاناة التي يعيشها المعتقلون الذين توجد أسرهم في المملكة، وهو ما كان له الأثر الكبير في نفوس تلك الأسر وذويها المعتقلين.
وقام وفد الهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية بالالتقاء بالمستفيدين من برنامج المناصحة من المعتقلين السابقين في غوانتانامو والبالغ عددهم 13 شخصا، إذ كان للهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية دور بتواصلهم مع أسرهم في المملكة من خلال برنامج إعادة الروابط الأسرية أثناء وجودهم في المعتقلات خارج المملكة، حيث اطلع مشرفو برنامج الروابط العائلية في الهلال الأحمر واللجنة الدولية على الأوضاع التي يعيشها المستفيدون في المركز.
وقدم المستفيدون من المركز شكرهم لخادم الحرمين الشريفين على ما توليه الحكومة من رعاية واهتمام بأوضاع المعتقلين وأسرهم، كما شكروا القائمين على مركز المناصحة وما يقدمونه من اهتمام ورعاية للنزلاء، كما شكروا هيئة الهلال الأحمر السعودي واللجنة الدولية للصليب الأحمر على ما قامتا به من جهد وعمل أثناء وجودهم في المعتقلات خارج المملكة حتى عودتهم إلى المملكة.
وقد أعرب مشرفو برنامج إعادة الروابط العائلية بالهلال الأحمر عن عظيم شكرهم وتقديرهم لحكومة خادم الحرمين الشريفين على ما تقدمه من دعم للهيئة، وخصوصاً البرامج الإنسانية التي تقدمها الهيئة ممثلة في برنامج إعادة الروابط العائلية، التي كان لها إسهام كبير في التخفيف من حجم المعاناة التي يعيشها المعتقلون الذين توجد أسرهم في المملكة، وهو ما كان له الأثر الكبير في نفوس تلك الأسر وذويها المعتقلين.