وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس (الخميس) سبعة مشاريع إغاثية مع المنظمات الدولية والمحلية العاملة في الميدان بالداخل السوري في قطاعات إغاثية عدة شملت الصحة والمياه والإصحاح البيئي والأمن الغذائي والتعليم والتغذية مخصصة للنازحين السوريين في الداخل واللاجئين على الحدود مع الدول المجاورة.
وتشمل المشاريع التي وقع عقودها المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض، دعم الخدمات الصحية بمستشفى باب الهوى، وتشغيل مستشفى اللطامنة في ريف حماه الشمالي، ودعم مستشفى كفر نبل الجراحي، وإعادة تأهيل محطات المياه ونظام إدارة النفايات الصلبة في قرى محافظة إدلب مع دعم المصروفات التشغيلية، وتحسين الوضع المائي المستدام في ريف إدلب، إضافة إلى توقيع عقد لتحسين الجودة والوصول للتعليم وتعزيز النظام التعليمي في سورية، وتمكين الأسر الأكثر حاجة من خلال دعم أنشطة الزراعة والثروة الحيوانية في سورية.
من جهة أخرى، واصل المركز توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية على الطلاب السوريين في مخيم الزعتري ضمن مبادرته «بالعلم نعمرها».
وبلغ عدد الطلاب المستفيدين من هذه المبادرة 13 ألف طالب وطالبة في المخيم، ولاقت المبادرة أصداء إيجابية لدى الطلاب السوريين وذويهم لما لها من أثر في التخفيف من الأعباء المادية المترتبة على الأُسر جراء التحاق أبنائهم بمقاعد الدراسة.
ويعمل المركز على دعم المحور التعليمي في برامجه الإغاثية والإنسانية التي يقدمها لصالح الأشقاء السوريين لما له من دور كبير في بناء جيل صالح لمجتمعه، وستُسْتَكمل مراحل مبادرة بالعلم نعمرها في دول الجوار والداخل السوري للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب السوريين.
وتشمل المشاريع التي وقع عقودها المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض، دعم الخدمات الصحية بمستشفى باب الهوى، وتشغيل مستشفى اللطامنة في ريف حماه الشمالي، ودعم مستشفى كفر نبل الجراحي، وإعادة تأهيل محطات المياه ونظام إدارة النفايات الصلبة في قرى محافظة إدلب مع دعم المصروفات التشغيلية، وتحسين الوضع المائي المستدام في ريف إدلب، إضافة إلى توقيع عقد لتحسين الجودة والوصول للتعليم وتعزيز النظام التعليمي في سورية، وتمكين الأسر الأكثر حاجة من خلال دعم أنشطة الزراعة والثروة الحيوانية في سورية.
من جهة أخرى، واصل المركز توزيع الحقائب المدرسية والقرطاسية على الطلاب السوريين في مخيم الزعتري ضمن مبادرته «بالعلم نعمرها».
وبلغ عدد الطلاب المستفيدين من هذه المبادرة 13 ألف طالب وطالبة في المخيم، ولاقت المبادرة أصداء إيجابية لدى الطلاب السوريين وذويهم لما لها من أثر في التخفيف من الأعباء المادية المترتبة على الأُسر جراء التحاق أبنائهم بمقاعد الدراسة.
ويعمل المركز على دعم المحور التعليمي في برامجه الإغاثية والإنسانية التي يقدمها لصالح الأشقاء السوريين لما له من دور كبير في بناء جيل صالح لمجتمعه، وستُسْتَكمل مراحل مبادرة بالعلم نعمرها في دول الجوار والداخل السوري للوصول إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب السوريين.