كشف مشاركون في الندوة الطبية الثانية للتوعية باضطرابات النوم لدى الأطباء والممارسين الصحيين غير المتخصصين في طب النوم، عن إصابة 15% من أفراد المجتمع السعودي بالأرق ومضاعفات أهمها اضطرابات المزاج والتعرض لخطر ارتفاع ضغط الدم وسوء التحصيل الدراسي والإنتاج العملي وحتى الوفاة المبكّرة.
وقال المشاركون في الندوة التي اختتمت أمس (السبت) في جدة، إن مرض النوم القهري يصيب 50 حالة من كل 100 ألف شخص في التعداد العام، كما ناقش مختصون أهم الخطوات الطبية الاحترازية التي يتم اتخاذها لدى مرضى انقطاع التنفس أثناء النوم قبل وبعد خضوعهم للعمليات الجراحية كعمليات تكميم المعدة للمساعدة في علاج السمنة المفرطة.
ولفت رئيس اللجنة المنظمة للندوة، مدير مركز طب وبحوث النوم بالجامعة البروفيسور سراج عمر ولي، إلى أن المحاضرين ناقشوا متلازمة انقطاع التنفس أثناء النوم بوصفه من الأمراض المنتشرة عالميا وله مضاعفات صحية واجتماعية ونفسية، ويستهلك موارد اقتصادية طائلة، نظرا إلى ارتباطه بأمراض السمنة والقلب والسكري واضطرابات المزاج، فضلا عن زيادة النعاس أثناء النهار وارتفاع نسبة حوادث السيارات والعمل.
وبين أنه تمت مناقشة تقنية مختبرات النوم التشخيصية والعلاجية الضرورية لتشخيص وعلاج عدد من اضطرابات النوم كالشخير واختناق النوم، وأجهزة علاجها المتمثلة في ضغط الهواء الإيجابي عبر مجرى التنفس.
وقال المشاركون في الندوة التي اختتمت أمس (السبت) في جدة، إن مرض النوم القهري يصيب 50 حالة من كل 100 ألف شخص في التعداد العام، كما ناقش مختصون أهم الخطوات الطبية الاحترازية التي يتم اتخاذها لدى مرضى انقطاع التنفس أثناء النوم قبل وبعد خضوعهم للعمليات الجراحية كعمليات تكميم المعدة للمساعدة في علاج السمنة المفرطة.
ولفت رئيس اللجنة المنظمة للندوة، مدير مركز طب وبحوث النوم بالجامعة البروفيسور سراج عمر ولي، إلى أن المحاضرين ناقشوا متلازمة انقطاع التنفس أثناء النوم بوصفه من الأمراض المنتشرة عالميا وله مضاعفات صحية واجتماعية ونفسية، ويستهلك موارد اقتصادية طائلة، نظرا إلى ارتباطه بأمراض السمنة والقلب والسكري واضطرابات المزاج، فضلا عن زيادة النعاس أثناء النهار وارتفاع نسبة حوادث السيارات والعمل.
وبين أنه تمت مناقشة تقنية مختبرات النوم التشخيصية والعلاجية الضرورية لتشخيص وعلاج عدد من اضطرابات النوم كالشخير واختناق النوم، وأجهزة علاجها المتمثلة في ضغط الهواء الإيجابي عبر مجرى التنفس.