أكد مدير التعليم في محافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي لـ «عكاظ» أن نسبة المدارس المستأجرة في المحافظة لنهاية العام الماضي 1438 هـ لا تزيد على 18%، فيما الـ 82% مبانٍ حكومية، مشددا على السعي للتخلص نهائيا من (المستأجرة) في أرجاء الليث.
وعد البركاتي فوز إدارته بجائزة التميز الإداري للتعليم، تأكيدا على مدى الدعم الذي تحظى به إدارته من قبل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وقال «أهديه الجائزة فبمتابعته الجادة وتوجيهاته الميدانية والالتقاء بالمسؤولين في مواقع العمل أو لقاءاته بنا من خلال الاجتماعات بديوان الإمارة وتركيزه على تجويد الأداء وتحقيق مطالب التميز وإطلاق جائزة مكة للتميز يعد دعما لنا في هذا الجانب».
وبين فخر إدارة التعليم بمحافظة الليث بأن جاءت ضمن الإدارات الثلاث الأولى في ترتيب فئة (التميز الإداري)، لافتا إلى أن الإدارة استقبلت أخيراً فريقاً من أمانة الجائزة اطلع على جهود الإدارة وشواهد التميز المرفقة في ملف التقييم الذاتي واجتمع بقادتها ومنسوبيها وناقش مبادراتها وخططها وأعمالها.
وأفاد أن المشرفين التربويين عليهم دور كبير في رقي العملية التعليمية وعليهم مسؤولية، كبيرة كونهم المرجعية لمن يحتاجه في الميدان, وقال كل مدرسة مميزة خلفها مشرف مميز، مشيراً إلى أن زيارة المشرف يجب أن تكون ذات فائدة وتأثير، داعياً المشرفين الملتحقين حديثاً بمهام الإشراف للاستفادة مما يقدم من برنامج تساهم في تأهيل المشرفين التربويين وتزويدهم بالمهارات الإشرافية اللازمة قبل ممارسة العمل الإشرافي يقدم من خلالها العديد من المحاور المهمة والضرورية للمشرف التربوي الجديد والتي ستكون عوناً له خلال عمله.
وعد البركاتي فوز إدارته بجائزة التميز الإداري للتعليم، تأكيدا على مدى الدعم الذي تحظى به إدارته من قبل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وقال «أهديه الجائزة فبمتابعته الجادة وتوجيهاته الميدانية والالتقاء بالمسؤولين في مواقع العمل أو لقاءاته بنا من خلال الاجتماعات بديوان الإمارة وتركيزه على تجويد الأداء وتحقيق مطالب التميز وإطلاق جائزة مكة للتميز يعد دعما لنا في هذا الجانب».
وبين فخر إدارة التعليم بمحافظة الليث بأن جاءت ضمن الإدارات الثلاث الأولى في ترتيب فئة (التميز الإداري)، لافتا إلى أن الإدارة استقبلت أخيراً فريقاً من أمانة الجائزة اطلع على جهود الإدارة وشواهد التميز المرفقة في ملف التقييم الذاتي واجتمع بقادتها ومنسوبيها وناقش مبادراتها وخططها وأعمالها.
وأفاد أن المشرفين التربويين عليهم دور كبير في رقي العملية التعليمية وعليهم مسؤولية، كبيرة كونهم المرجعية لمن يحتاجه في الميدان, وقال كل مدرسة مميزة خلفها مشرف مميز، مشيراً إلى أن زيارة المشرف يجب أن تكون ذات فائدة وتأثير، داعياً المشرفين الملتحقين حديثاً بمهام الإشراف للاستفادة مما يقدم من برنامج تساهم في تأهيل المشرفين التربويين وتزويدهم بالمهارات الإشرافية اللازمة قبل ممارسة العمل الإشرافي يقدم من خلالها العديد من المحاور المهمة والضرورية للمشرف التربوي الجديد والتي ستكون عوناً له خلال عمله.