رفع الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، نائب أمير منطقة نجران، الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين مناسبة اعتماد مشروع «نيوم».
وأثنى الأمير تركي على هذا المشروع الذي سيتمتع بفوائد اقتصاديه قوية للوطن والمواطن، لا سيما أن تصميم هذا المشروع يأتي ليتفوق على المدن العالمية الكبرى، من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة إلى جانب الفرص الاقتصادية المتميزة.
وأشار إلى ما يتمتع به هذا المشروع من مزايا فريدة سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية أو العلمية،كما أشاد سموه من الناحية السكانية للمشروع حيث سينمو تعداد السكان متأثرا بالتطورات المستقبلية، وكذلك سيوفر هذا المشروع فرصا جاذبة للمستثمرين من أهمها الوصول إلى السوق السعودي بشكل مباشر أولا والأسواق العالمية ثانيا، كون المشروع يقع في منطقة تعتبر مركز ربط للقارات الثلاث.
وأردف الأمير تركي قائلاً: إن هذا المشروع يأتي في إطار اهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بما يهم المواطن ويخدمه، لا سيما وأن هذا المشروع يرتكز على نظرته المستقبلية للمياه والطاقة والنقل والتقنية الحيوية والغذاء والعلوم التقنية والرقمية والتصنيع المتطور والإعلام والإنتاج الإعلامي والترفيه والمعيشة كركيزة أساسية لباقي القطاعات.
وأشاد سموه بكلمة ولي العهد الأمين والتي تضمنت مؤشرات النجاح لهذا المشروع وأهميته في بناء سياسة اقتصادية جديدة تعتمد على ركائز التكنولوجيا وخدمة المواطن وذلك من خلال ما أشار إليه ولي العهد في كلمته من أن الشعب السعودي لديه دهاء وعزيمة جبارة، وإلى أن نيوم تهدف أن تكون الروبوتات أكثر من البشر والشمس والرياح في منطقة البحر الأحمر كافيه لخلق طاقه جديدة.
كما أثنى الأمير تركي بن هذلول على ما تطرق إليه ولي العهد حفظه الله في كلمته بأننا سنخلق شيئا عظيما بعناصر عدة أبرزها رغبة الشعب السعودي وإرادته،كما أن لسمو ولي العهد توجه في القضاء على أصحاب الأفكار المتطرفة والسعي للعيش بحياة طبيعية والعودة إلى الإسلام الوسطي المنفتح على العالم وجميع الأديان.. داعيا الله عز وجل أن يحفظ قيادة هذه البلاد ويحقق طموحاتهم.
وأثنى الأمير تركي على هذا المشروع الذي سيتمتع بفوائد اقتصاديه قوية للوطن والمواطن، لا سيما أن تصميم هذا المشروع يأتي ليتفوق على المدن العالمية الكبرى، من حيث القدرة التنافسية ونمط المعيشة إلى جانب الفرص الاقتصادية المتميزة.
وأشار إلى ما يتمتع به هذا المشروع من مزايا فريدة سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية أو السياسية أو العلمية،كما أشاد سموه من الناحية السكانية للمشروع حيث سينمو تعداد السكان متأثرا بالتطورات المستقبلية، وكذلك سيوفر هذا المشروع فرصا جاذبة للمستثمرين من أهمها الوصول إلى السوق السعودي بشكل مباشر أولا والأسواق العالمية ثانيا، كون المشروع يقع في منطقة تعتبر مركز ربط للقارات الثلاث.
وأردف الأمير تركي قائلاً: إن هذا المشروع يأتي في إطار اهتمام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين بما يهم المواطن ويخدمه، لا سيما وأن هذا المشروع يرتكز على نظرته المستقبلية للمياه والطاقة والنقل والتقنية الحيوية والغذاء والعلوم التقنية والرقمية والتصنيع المتطور والإعلام والإنتاج الإعلامي والترفيه والمعيشة كركيزة أساسية لباقي القطاعات.
وأشاد سموه بكلمة ولي العهد الأمين والتي تضمنت مؤشرات النجاح لهذا المشروع وأهميته في بناء سياسة اقتصادية جديدة تعتمد على ركائز التكنولوجيا وخدمة المواطن وذلك من خلال ما أشار إليه ولي العهد في كلمته من أن الشعب السعودي لديه دهاء وعزيمة جبارة، وإلى أن نيوم تهدف أن تكون الروبوتات أكثر من البشر والشمس والرياح في منطقة البحر الأحمر كافيه لخلق طاقه جديدة.
كما أثنى الأمير تركي بن هذلول على ما تطرق إليه ولي العهد حفظه الله في كلمته بأننا سنخلق شيئا عظيما بعناصر عدة أبرزها رغبة الشعب السعودي وإرادته،كما أن لسمو ولي العهد توجه في القضاء على أصحاب الأفكار المتطرفة والسعي للعيش بحياة طبيعية والعودة إلى الإسلام الوسطي المنفتح على العالم وجميع الأديان.. داعيا الله عز وجل أن يحفظ قيادة هذه البلاد ويحقق طموحاتهم.