دلالات المقارنة السلسة والذكية التي اختار الأمير محمد بن سلمان أن يفارق خلالها بين ما سيتم فعله في مشروع «نيوم» وسواه، حملت في سياقها نهجاً عصرياً خالياً من التعقيدات والرتابة حتى في أدق التفاصيل، والمتأمل للطريقة التي فاجأ بها الحاضرين وهو يقارن بين جهازين أحدهما تقليدي والآخر ذكي يدرك قيمة الرسالة في أن السعودية قد طوت صفحة التقليدية للأبد، وأنها أمام نهضة كبرى تسابق فيها الزمن وتطاول فيها عنان السحاب لن تقبل معها بالرجوع إلى الخلف أو حتى بالتوقف عند سقف محدد.
الشرح المبسط لفكرة مشروع «نيوم» رسالة معني بها جميع السعوديين على اختلاف أجيالهم وتنوع شرائحهم الاجتماعية، في أن التقليدية قد ولت وأن القادم سيكون عصرياً وعملياً وجميلاً، ولا موقع فيه للمتثائبين والمحبطين وغير الوطنيين المثابرين، ولن يسمح بضياع الوقت في التعامل مع أي فكر معطل وأي كادر غير منتج لا يواكب السعودية الحيوية المتجددة.
تسعة قطاعات استثمارية متخصصة تماهت بين حاضر يعمل ومستقبل ينجز، بغية أن ينعم السعوديون في رفاهية دائمة واستقرار قوي، هي مستقبل الطاقة والمياه، ومستقبل التنقل، ومستقبل التقنيات الحيوية، ومستقبل الغذاء، ومستقبل العلوم التقنية الرقمية، ومستقبل التصنيع المتطور، ومستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي، ومستقبل الترفيه، ومستقبل المعيشة الذي يمثل الركيزة الأساسية لبقية القطاعات.
الشرح المبسط لفكرة مشروع «نيوم» رسالة معني بها جميع السعوديين على اختلاف أجيالهم وتنوع شرائحهم الاجتماعية، في أن التقليدية قد ولت وأن القادم سيكون عصرياً وعملياً وجميلاً، ولا موقع فيه للمتثائبين والمحبطين وغير الوطنيين المثابرين، ولن يسمح بضياع الوقت في التعامل مع أي فكر معطل وأي كادر غير منتج لا يواكب السعودية الحيوية المتجددة.
تسعة قطاعات استثمارية متخصصة تماهت بين حاضر يعمل ومستقبل ينجز، بغية أن ينعم السعوديون في رفاهية دائمة واستقرار قوي، هي مستقبل الطاقة والمياه، ومستقبل التنقل، ومستقبل التقنيات الحيوية، ومستقبل الغذاء، ومستقبل العلوم التقنية الرقمية، ومستقبل التصنيع المتطور، ومستقبل الإعلام والإنتاج الإعلامي، ومستقبل الترفيه، ومستقبل المعيشة الذي يمثل الركيزة الأساسية لبقية القطاعات.