شدد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالحكيم بن محمد التميمي، على ضرورة إنجاز مشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة، وإتمامه في الوقت المحدد واعتباره أولوية رئيسية للهيئة.
وأكد خلال جولته التفقدية للمطار أمس (الأربعاء)، أن اهتمام الهيئة بالمشروع امتداد لاهتمام وتوجيه القيادة على ضرورة إنجاز هذا الصرح المهم بأسرع وقت ممكن، مشيراً إلى أن المشروع سيسهم في خدمة ضيوف الرحمن من معتمرين وحجاج وتقديم أقصى ما يمكن من الاهتمام والرعاية لهم، خصوصا أن المطار يعتبر البوابة الرئيسية للحرمين الشريفين.
ولفت إلى أن هيئة الطيران تقوم بمجموعة من المشاريع التطويرية في المطارات الدولية والإقليمية والداخلية، لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة، وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران، للانطلاق ضمن رؤية المملكة 2030م، مبديا اعتزازه بالمهندسين السعوديين المشرفين على مشاريع التطوير في مطارات المملكة.
وكانت جولة التميمي شملت مجمع صالات السفر، واستمع إلى شرح مفصل عن المشروع الذي يستوعب أكثر من 30 مليون مسافر سنوياً في مرحلته الأولى، وعلى ما تم إنجازه في المشروع خلال الفترة الماضية، كما قام بتجربة بطاقة الصعود للطائرة (البوردنق) في خطوة تجريبية للأجهزة التي تم تجهيزها في مجمع صالات السفر، بينما شملت الجولة مركز الأحمال (ج) الذي يغذي مجمع صالات السفر، ومبنى مركز المعلومات، وبرج المراقبة، والمسجد، ومبنى الإطفاء والإنقاذ.
وأكد خلال جولته التفقدية للمطار أمس (الأربعاء)، أن اهتمام الهيئة بالمشروع امتداد لاهتمام وتوجيه القيادة على ضرورة إنجاز هذا الصرح المهم بأسرع وقت ممكن، مشيراً إلى أن المشروع سيسهم في خدمة ضيوف الرحمن من معتمرين وحجاج وتقديم أقصى ما يمكن من الاهتمام والرعاية لهم، خصوصا أن المطار يعتبر البوابة الرئيسية للحرمين الشريفين.
ولفت إلى أن هيئة الطيران تقوم بمجموعة من المشاريع التطويرية في المطارات الدولية والإقليمية والداخلية، لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة، وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران، للانطلاق ضمن رؤية المملكة 2030م، مبديا اعتزازه بالمهندسين السعوديين المشرفين على مشاريع التطوير في مطارات المملكة.
وكانت جولة التميمي شملت مجمع صالات السفر، واستمع إلى شرح مفصل عن المشروع الذي يستوعب أكثر من 30 مليون مسافر سنوياً في مرحلته الأولى، وعلى ما تم إنجازه في المشروع خلال الفترة الماضية، كما قام بتجربة بطاقة الصعود للطائرة (البوردنق) في خطوة تجريبية للأجهزة التي تم تجهيزها في مجمع صالات السفر، بينما شملت الجولة مركز الأحمال (ج) الذي يغذي مجمع صالات السفر، ومبنى مركز المعلومات، وبرج المراقبة، والمسجد، ومبنى الإطفاء والإنقاذ.