أشاد نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز بما توليه حكومة خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده، للقطاع الصحي من اهتمام منقطع النظير، مشيراً إلى ما تشهده منطقة نجران من تطور ملحوظ في الخدمات الصحية من خلال المستشفيات الجديدة التي تم تدشينها أخيرا، منها مستشفى نجران العام الجديد، ومجمع الأمل للصحة النفسية، ومستشفى خباش العام، ومشروع إعادة تأهيل وتطوير أقسام العناية المركزة والطوارئ والنساء والولادة بمستشفى نجران بحي البلد، والمركز التخصصي لطب الأسنان، إضافة إلى توافر المراكز التخصصية المهمة، منها مركز الأمير سلطان لأمراض وجراحة القلب، ومركز السمنة، ومراكز الكلى والعيون والأورام والتطور الملحوظ في مراكز الرعاية الصحية الأولية البالغ عددها 68 مركزا، وحصول خمسة مراكز منها على شهادات الاعتماد من المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية (سباهي)؛ مدعومة بأحدث الأجهزة العلاجية والتشخيصية والتعاقد مع كوادر طبية عالية التأهيل.
جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها نائب أمير منطقة نجران صباح أمس لمستشفى الملك خالد بالمنطقة، اطلع خلالها على الخدمات والرعاية الصحية المقدمة في المستشفى.
واستهل جولته بالاطلاع على المشاريع التطويرية لمستشفى الملك خالد، واستمع خلالها إلى شرح قدمه مدير المستشفى الدكتور إبراهيم بني هميم، وتشمل المشاريع زيادة السعة السريرية للمستشفى بواقع 45 سريرا لتصبح الطاقه الاستيعابية 375 سريراً، وكذلك تطوير قسم عناية الحروق بثمانية أسرة مع كامل التجهيزات الخاصة بمرضى الحروق ليكون أحدث الوحدات المتخصصة في علاج الحروق والجراحة التجميلية بالمنطقة، إضافة إلى البدء في مشروع توسعة العيادات والخدمات المساندة بمركز العيون بالمستشفى، وتشمل ١٣ عيادة عيون، وغرفة لعمليات الليزر، وغرفة انتظار للمراجعين، وتجهيزات طبية خاصة بالعيون، كما اشتملت المشاريع على تطوير قاعة التدريب والتعليم الطبي المستمر.
وزار الأمير تركي عددا من المرضى المنومين في العناية المركزة، وأقسام التنويم الحديثه، واطلع على سير الخدمات العلاجية المقدمة لهم ومدى رضاهم عن الرعاية الصحية المقدمة.
جاء ذلك خلال الجولة التفقدية التي قام بها نائب أمير منطقة نجران صباح أمس لمستشفى الملك خالد بالمنطقة، اطلع خلالها على الخدمات والرعاية الصحية المقدمة في المستشفى.
واستهل جولته بالاطلاع على المشاريع التطويرية لمستشفى الملك خالد، واستمع خلالها إلى شرح قدمه مدير المستشفى الدكتور إبراهيم بني هميم، وتشمل المشاريع زيادة السعة السريرية للمستشفى بواقع 45 سريرا لتصبح الطاقه الاستيعابية 375 سريراً، وكذلك تطوير قسم عناية الحروق بثمانية أسرة مع كامل التجهيزات الخاصة بمرضى الحروق ليكون أحدث الوحدات المتخصصة في علاج الحروق والجراحة التجميلية بالمنطقة، إضافة إلى البدء في مشروع توسعة العيادات والخدمات المساندة بمركز العيون بالمستشفى، وتشمل ١٣ عيادة عيون، وغرفة لعمليات الليزر، وغرفة انتظار للمراجعين، وتجهيزات طبية خاصة بالعيون، كما اشتملت المشاريع على تطوير قاعة التدريب والتعليم الطبي المستمر.
وزار الأمير تركي عددا من المرضى المنومين في العناية المركزة، وأقسام التنويم الحديثه، واطلع على سير الخدمات العلاجية المقدمة لهم ومدى رضاهم عن الرعاية الصحية المقدمة.