أعلنت إدارة المرور في المدينة المنورة القبض على سائق حافلة مدرسية غلبه النعاس أثناء القيادة، والذي ظهر في مقطع فيديو تم تداوله عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وأوضحت إدارة مرور المدينة أن قائد الحافلة (مقيم 41 عاما) كان تحت تأثير السهر والإرهاق، وغلبه النعاس عندما كان يقوم بإيصال الطالبات في أحد أحياء المدينة المنورة، وبعد تحليل المقطع والبحث والتحري عن مرتكب المخالفة تم التوصل بفضل الله إلى قائدها والقبض عليه من قبل مرور المدينة المنورة، حيث تم التحفظ على الحافلة لتسليمها للشركة المتعهدة (سابتكو) بعد أخذ التعهدات اللازمة بعدم تمكينه مرة أخرى من القيادة إلا بعد التأكد من حالته الصحية والنفسية، وإحضار ما يثبت ذلك.
كما تم إيداع قائدها التوقيف تمهيدا لاستكمال التحقيق وإصدار العقوبات اللازمة من قبل هيئة الفصل بالمخالفات المرورية.
واعتبرت إدارة مرور المدينة أن تصرف السائق يعتبر تجاوزا للنظام وتعديا على حقوق الآخرين وتعريض حياة الركاب الذين استأمنوه على حياتهم للخطر وكاد أن يتسبب ذلك بكارثة لولا لطف الله.
وشكرت الإدارة العامة للمرور من ساهم في توثيق ذلك، موضحة أن ذلك يؤكد دائما أن المواطن هو رجل الأمن الأول، كما تؤكد عزمها على التعامل الحازم مع كل من يسلك مثل هذا السلوك، متمنية للجميع السلامة الدائمة.
وأوضحت إدارة مرور المدينة أن قائد الحافلة (مقيم 41 عاما) كان تحت تأثير السهر والإرهاق، وغلبه النعاس عندما كان يقوم بإيصال الطالبات في أحد أحياء المدينة المنورة، وبعد تحليل المقطع والبحث والتحري عن مرتكب المخالفة تم التوصل بفضل الله إلى قائدها والقبض عليه من قبل مرور المدينة المنورة، حيث تم التحفظ على الحافلة لتسليمها للشركة المتعهدة (سابتكو) بعد أخذ التعهدات اللازمة بعدم تمكينه مرة أخرى من القيادة إلا بعد التأكد من حالته الصحية والنفسية، وإحضار ما يثبت ذلك.
كما تم إيداع قائدها التوقيف تمهيدا لاستكمال التحقيق وإصدار العقوبات اللازمة من قبل هيئة الفصل بالمخالفات المرورية.
واعتبرت إدارة مرور المدينة أن تصرف السائق يعتبر تجاوزا للنظام وتعديا على حقوق الآخرين وتعريض حياة الركاب الذين استأمنوه على حياتهم للخطر وكاد أن يتسبب ذلك بكارثة لولا لطف الله.
وشكرت الإدارة العامة للمرور من ساهم في توثيق ذلك، موضحة أن ذلك يؤكد دائما أن المواطن هو رجل الأمن الأول، كما تؤكد عزمها على التعامل الحازم مع كل من يسلك مثل هذا السلوك، متمنية للجميع السلامة الدائمة.