أكد المشاركون في الجلسة الثالثة لمبادرة «مستقبل الاستثمار»، التي يستضيفها صندوق الاستثمارات العامة في يومها الأخير أمس في الرياض، ضرورة ردم الفجوة التي تبلغ تريليون دولار في قطاع تطوير البنية التحتية عالميا.
واتفقوا على أن القيادة الحكومية تعد عنصرا أساسيا لتنفيذ مشاريع البنية التحتية المطلوبة.
وتوقع عدد من أبرز القادة في قطاع البنية التحتية أن تبلغ نسبة البشر القاطنين في المناطق الحضرية 65% بحلول عام 2050؛ ما يخلق حاجة ملحة في التعامل مع التحديات المتعلقة بالبنية التحتية، في ظل وجود إقرار بأن العالم يصل إلى مرحلة الذروة فيما يخص خدمات النقل ذات القدرات الاستيعابية الثابتة. فيما طالب الرئيس التنفيذي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا «سيغنا» هاورد غو، خلال الجلسة بالتركيز على اكتشاف الكيفية التي يمكن من خلالها جعل الرعاية الطبية في المتناول وتلائم حاجات كل شخص. وانتقد نائب الرئيس والمدير العام الإقليمي لغلاكسو سميثكلاين أندرو مايلز تصميم نماذج أعمال الرعاية الصحية الحالية لخدمة مليار نسمة من سكان العالم، دون بقية سكان الأرض البالغ عددهم سبعة مليارات نسمة. وأشار المؤسس الشريك والرئيس التنفيذي لكالر جينوميكس عثمان لاراكي إلى استمرار استخدام بيانات علم الجيوم في الوقت الحالي بنفس التحديات التي مر بها تصفح الإنترنت «الكوكيز، وملفات تعريف الارتباط في المتصفح»، منذ 15 عاما مضت. وقال الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لروم أناليتكس في الولايات المتحدة الأمريكية أليكس توركيلتاوب: «الذكاء الاصطناعي سيصبح في غضون 5ــ 10 سنوات أكثر شيوعا في مجال اكتشاف الأدوية والأجهزة الطبية، لكن من غير المحتمل حدوث ذلك في بيئة تقديم الرعاية الصحية». وفي جلسة مستقبل الخدمات المالية اعتبر خبراء ماليون تغير متطلبات المستهلك، والقضاء على الواسطة، ضمن أهم العوامل التي من شأنها تقليص الفوارق بين الشركات المالية وغير المالية.
وفي جلسة «الدليل للاستثمار في الإعلام»، لفت المجتمعون إلى التراجع في الشركات التقليدية في إيرادات الإعلانات المطبوعة والمذاعة، إضافة إلى هبوط الإعلان الرقمي في ظل سيطرة «فيسبوك» و«غوغل» على هذا السوق،؛ ما يجعل شركات الإعلام التقليدية تبحث عن طرق أخرى لتوليد الإيرادات.
من جهته، أفاد الرئيس التنفيذي في «بلومبيرغ جستين» سميث أن المنصات الاجتماعية من أبرز المشكلات المتعلقة باستهلاك الأخبار من خلال سيطرتها على وصول المستهلك للأخبار والمعلومات.
واتفقوا على أن القيادة الحكومية تعد عنصرا أساسيا لتنفيذ مشاريع البنية التحتية المطلوبة.
وتوقع عدد من أبرز القادة في قطاع البنية التحتية أن تبلغ نسبة البشر القاطنين في المناطق الحضرية 65% بحلول عام 2050؛ ما يخلق حاجة ملحة في التعامل مع التحديات المتعلقة بالبنية التحتية، في ظل وجود إقرار بأن العالم يصل إلى مرحلة الذروة فيما يخص خدمات النقل ذات القدرات الاستيعابية الثابتة. فيما طالب الرئيس التنفيذي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا «سيغنا» هاورد غو، خلال الجلسة بالتركيز على اكتشاف الكيفية التي يمكن من خلالها جعل الرعاية الطبية في المتناول وتلائم حاجات كل شخص. وانتقد نائب الرئيس والمدير العام الإقليمي لغلاكسو سميثكلاين أندرو مايلز تصميم نماذج أعمال الرعاية الصحية الحالية لخدمة مليار نسمة من سكان العالم، دون بقية سكان الأرض البالغ عددهم سبعة مليارات نسمة. وأشار المؤسس الشريك والرئيس التنفيذي لكالر جينوميكس عثمان لاراكي إلى استمرار استخدام بيانات علم الجيوم في الوقت الحالي بنفس التحديات التي مر بها تصفح الإنترنت «الكوكيز، وملفات تعريف الارتباط في المتصفح»، منذ 15 عاما مضت. وقال الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لروم أناليتكس في الولايات المتحدة الأمريكية أليكس توركيلتاوب: «الذكاء الاصطناعي سيصبح في غضون 5ــ 10 سنوات أكثر شيوعا في مجال اكتشاف الأدوية والأجهزة الطبية، لكن من غير المحتمل حدوث ذلك في بيئة تقديم الرعاية الصحية». وفي جلسة مستقبل الخدمات المالية اعتبر خبراء ماليون تغير متطلبات المستهلك، والقضاء على الواسطة، ضمن أهم العوامل التي من شأنها تقليص الفوارق بين الشركات المالية وغير المالية.
وفي جلسة «الدليل للاستثمار في الإعلام»، لفت المجتمعون إلى التراجع في الشركات التقليدية في إيرادات الإعلانات المطبوعة والمذاعة، إضافة إلى هبوط الإعلان الرقمي في ظل سيطرة «فيسبوك» و«غوغل» على هذا السوق،؛ ما يجعل شركات الإعلام التقليدية تبحث عن طرق أخرى لتوليد الإيرادات.
من جهته، أفاد الرئيس التنفيذي في «بلومبيرغ جستين» سميث أن المنصات الاجتماعية من أبرز المشكلات المتعلقة باستهلاك الأخبار من خلال سيطرتها على وصول المستهلك للأخبار والمعلومات.