أكد نواب عراقيون ورجال أعمال أن مشاركة السعودية هذا العام في معرض بغداد الدولي تمثل قفزة إستراتيجية في العلاقة المنقطعة منذ أكثر من 28 سنة على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي، وأن العراق والسعودية تربطهما الكثير من الروابط التي لا يمكن أن يفرقها أحد.
وقال رئيس مجلس الأعمال الوطني العراقي داوود الجميلي إن هذا الكرنفال الكبير بحضور السعودية في معرض بغداد الدولي، وقدوم نخبة من رجال الأعمال السعوديين والتقاءهم بنظرائهم العراقيين، دليل كبير على أن العلاقة كانت متواصلة وكأنها لم تنقطع.
وأضاف: أن العراق عانى من الحروب طوال 30 سنة أثرت بشكل كبير على اقتصاده وعلى رؤوس الأموال الموجودة فيه التي غادرته.
وقال الجميلي إن دولة العراق هي في المرتبة التاسعة عالمياً بالموارد، والسعودية أيضاً عضو في مجموعة دول العشرين الأول، وتوجد علاقة مشتركة في هذه المقومات على أساس استغلال الموارد الموجودة في العراق واستغلال الشركات التي تمتلك الإمكانات المالية والفنية والإدارية، والامتيازات العالمية، وهذه عوامل تدعو إلى شراكة متوازنة ومتواصلة بعيدة الأمد.
وقال: نحن في لجنة المجلس التنسيقي السعودي العراقي، الذي امتلك عضوية به، وضعنا خريطة مميزة للعلاقة السريعة والعلاقة المتوسطة والاقتصادية بعيدة الأمد.
وأكد الجميلي أن هناك مشاريع قصيرة وفورية، ثم متوسطة وبعدها إستراتيجية، وسيكون هناك ربط إلكتروني في هذا الأمر كالكهرباء والطرق والمنافذ الحدودية بين البلدين، إضافة إلى بيئة استثمار مهيأة بالعراق للإخوة السعوديين.
بدوره، قال رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار البرلمانية النائب أحمد الكناني إننا سعيدون جداً بهذا الانفتاح العراقي السعودي، وإعادة العلاقات الحقيقية ما بين السعودية والعراق.
وأضاف: اليوم سعداء كمجلس نواب بالإخوة السعوديين من رجال أعمال والقطاع الخاص، وأيضاً الانفتاح الحكومي، كما نشكر الملك سلمان وولي عهده، على هذا الانفتاح الذي أعاد الأمل للعراقيين بإعادة العلاقة القديمة التي تربطهم أواصر اجتماعية وتاريخية.
وقال رئيس مجلس الأعمال الوطني العراقي داوود الجميلي إن هذا الكرنفال الكبير بحضور السعودية في معرض بغداد الدولي، وقدوم نخبة من رجال الأعمال السعوديين والتقاءهم بنظرائهم العراقيين، دليل كبير على أن العلاقة كانت متواصلة وكأنها لم تنقطع.
وأضاف: أن العراق عانى من الحروب طوال 30 سنة أثرت بشكل كبير على اقتصاده وعلى رؤوس الأموال الموجودة فيه التي غادرته.
وقال الجميلي إن دولة العراق هي في المرتبة التاسعة عالمياً بالموارد، والسعودية أيضاً عضو في مجموعة دول العشرين الأول، وتوجد علاقة مشتركة في هذه المقومات على أساس استغلال الموارد الموجودة في العراق واستغلال الشركات التي تمتلك الإمكانات المالية والفنية والإدارية، والامتيازات العالمية، وهذه عوامل تدعو إلى شراكة متوازنة ومتواصلة بعيدة الأمد.
وقال: نحن في لجنة المجلس التنسيقي السعودي العراقي، الذي امتلك عضوية به، وضعنا خريطة مميزة للعلاقة السريعة والعلاقة المتوسطة والاقتصادية بعيدة الأمد.
وأكد الجميلي أن هناك مشاريع قصيرة وفورية، ثم متوسطة وبعدها إستراتيجية، وسيكون هناك ربط إلكتروني في هذا الأمر كالكهرباء والطرق والمنافذ الحدودية بين البلدين، إضافة إلى بيئة استثمار مهيأة بالعراق للإخوة السعوديين.
بدوره، قال رئيس لجنة الاقتصاد والاستثمار البرلمانية النائب أحمد الكناني إننا سعيدون جداً بهذا الانفتاح العراقي السعودي، وإعادة العلاقات الحقيقية ما بين السعودية والعراق.
وأضاف: اليوم سعداء كمجلس نواب بالإخوة السعوديين من رجال أعمال والقطاع الخاص، وأيضاً الانفتاح الحكومي، كما نشكر الملك سلمان وولي عهده، على هذا الانفتاح الذي أعاد الأمل للعراقيين بإعادة العلاقة القديمة التي تربطهم أواصر اجتماعية وتاريخية.