لم تكن تصريحات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في مقابلات لوكالات أنباء مختلفة عابرة، خصوصاً ما يتعلق بأسواق النفط، فقد كانت بمثابة إعادة الثقة، ما دفع بأسعار البترول إلى ما يربو على 60 دولاراً للبرميل الواحد.
ولأن المملكة العربية السعودية تتربع على عرش منظمة الأوبك، كان تصريح قيادة المملكة مزيلاً لضبابية الأسواق، كما أكدت هذه التصريحات قدرة المملكة على مواجهة التحديات، وهذا ما شاهده العالم في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الذي كشف ولي العهد من خلاله أن الطلب على البترول سيتزايد في المستقبل.
ولا تزال المملكة قادرة من خلال مسؤوليها أن تبث الطمأنينة في جسد الأسواق البترولية، إذ تعد المملكة هي العمود الفقري لهذه الأسواق، خصوصاً أنها تحتضن الآن رؤية اقتصادية واعية وواضحة، لا تمس سوق النفط بشكل مباشر، وإنما تبحث عن بدائل للطاقة ما يعزز المكانة الاقتصادية، والتوقف عن إدمان النفط، وهذا ما أكّده الأمير محمد بن سلمان في لقاءات سابقة.
ولأن المملكة العربية السعودية تتربع على عرش منظمة الأوبك، كان تصريح قيادة المملكة مزيلاً لضبابية الأسواق، كما أكدت هذه التصريحات قدرة المملكة على مواجهة التحديات، وهذا ما شاهده العالم في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الذي كشف ولي العهد من خلاله أن الطلب على البترول سيتزايد في المستقبل.
ولا تزال المملكة قادرة من خلال مسؤوليها أن تبث الطمأنينة في جسد الأسواق البترولية، إذ تعد المملكة هي العمود الفقري لهذه الأسواق، خصوصاً أنها تحتضن الآن رؤية اقتصادية واعية وواضحة، لا تمس سوق النفط بشكل مباشر، وإنما تبحث عن بدائل للطاقة ما يعزز المكانة الاقتصادية، والتوقف عن إدمان النفط، وهذا ما أكّده الأمير محمد بن سلمان في لقاءات سابقة.