أوضح مستشار وزير التعليم المشرف العام على برنامج فطن الدكتور سعد بن عبدالله المشوح، أن برنامج فطن بني على أسس معرفية وعلمية رصينة تستهدف الريادة في البرامج الوقائية الفكرية والسلوكية الرامية لتعزيز المهارات الشخصية والاجتماعية الإيجابية، والإسهام في بناء المواطن الصالح (الفَطِن)، مشيراً إلى أن مراجعة أداء البرنامج خلال الفترة الماضية كشفت عدداً من الأمور التي استوجبت تعليق البرنامج إلى حين إعادة هيكلته حالياً، ومن ثم إعادته خلال الفصل الدراسي الثاني من هذا العام.
وقال الدكتور المشوح: "يتم العمل الآن على مراجعة الخطتين الاستراتيجية والتنفيذية للبرنامج وفق المحددات التي تسهم في تعزيز دور البرنامج وتحقيق القيمة المضافة المأمولة منه من خلال الأهداف الرئيسة التي وضعت له، مبيناً أن المعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات الذي عملوا على مستوى الوزارة وإدارات التعليم والمدارس في برنامج فطن لا زالوا يمارسون أعمالهم ومهامهم الموكلة لهم".
وأفاد أن من أسباب مراجعة البرنامج، العمل على تطوير أدواته ومساراته المختلفة والتي منها الجانب التدريبي ومراجعة الشراكات، علاوة على إيجاد الآلية الإدارية والتنظيمية التي تسهم في تكامل البرنامج مع أنشطة وبرامج الوزارة المختلفة والحد من الازدواجية.
ولفت مستشار وزير التعليم المشرف العام على برنامج "فطن" النظر، إلى أن وزارة التعليم أولت البرامج ذات الإطار الفكري والتوعوي عناية خاصة من حيث مراجعتها وحمايتها من الاستخدام غير المنضبط، الذي قد يتيح الفرصة لاستخدامها باتجاه أغراض لم تؤسس من أجلها، والنأي بالتعليم ومنسوبيه عن كل ما يمكن أن يسهم في تشويه المفاهيم وتوجيه الناشئة إلى تبني أفكار مغلوطة ودخيلة على مجتمعاتنا.
وقال الدكتور المشوح: "يتم العمل الآن على مراجعة الخطتين الاستراتيجية والتنفيذية للبرنامج وفق المحددات التي تسهم في تعزيز دور البرنامج وتحقيق القيمة المضافة المأمولة منه من خلال الأهداف الرئيسة التي وضعت له، مبيناً أن المعلمين والمعلمات والإداريين والإداريات الذي عملوا على مستوى الوزارة وإدارات التعليم والمدارس في برنامج فطن لا زالوا يمارسون أعمالهم ومهامهم الموكلة لهم".
وأفاد أن من أسباب مراجعة البرنامج، العمل على تطوير أدواته ومساراته المختلفة والتي منها الجانب التدريبي ومراجعة الشراكات، علاوة على إيجاد الآلية الإدارية والتنظيمية التي تسهم في تكامل البرنامج مع أنشطة وبرامج الوزارة المختلفة والحد من الازدواجية.
ولفت مستشار وزير التعليم المشرف العام على برنامج "فطن" النظر، إلى أن وزارة التعليم أولت البرامج ذات الإطار الفكري والتوعوي عناية خاصة من حيث مراجعتها وحمايتها من الاستخدام غير المنضبط، الذي قد يتيح الفرصة لاستخدامها باتجاه أغراض لم تؤسس من أجلها، والنأي بالتعليم ومنسوبيه عن كل ما يمكن أن يسهم في تشويه المفاهيم وتوجيه الناشئة إلى تبني أفكار مغلوطة ودخيلة على مجتمعاتنا.