أكد رئيس جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية الدكتور جمعان رشيد بن رقوش, ارتباط الجامعة بعلاقات وثيقة ومذكرات تفاهم علمي مع جامعات نيويورك وجورجيا وجون هوبكنز وجون جي الأمريكية, مشيراً إلى العلاقات المتميزة التي تربط الجامعة بالمؤسسات الأمنية والأكاديمية الأمريكية، لاسيما وزارة الأمن الداخلي الأمريكية التي نظمت الجامعة بالتعاون معها برامج في مكافحة الإتجار بالبشر وكذلك في مجال الدراسات والأبحاث والتدريب الأمني.
جاء ذلك خلال استقباله بمقر الجامعة أمس وفداً من جامعة كيس وسترن ريسرف الأمريكية CWRU برئاسة الدكتور إليك كينهاوي، وتم خلال اللقاء بحث تطوير التعاون بين الجامعتين في المجالات ذات الاهتمام المشترك كجرائم غسل الأموال والفساد ومكافحة الإرهاب إقليمياً ودولياً وغيرها من مجالات العدالة الجنائية.
وقام الوفد الأكاديمي الأمريكي بجولة على مرافق الجامعة المختلفة, واطلع على المناشط التي تُنفذ لرفع كفاءة الأجهزة الأمنية العربية وتطوير قدرات منتسبيها وتزويدهم بأحدث المستجدات في مجال العلوم الأمنية، ودور الجامعة في تعزيز الأمن الإقليمي والدولي من خلال العلاقات والتعاون الوثيق مع المؤسسات الدولية ذات العلاقة من خلال مذكرات التفاهم العلمي مع الجامعات والمؤسسات العالمية، إضافة إلى جهود الجامعة في مجال الدراسات والبحوث والإصدارات العلمية في مجالات الأمن والعدالة والعلوم الاجتماعية والإدارية التي أثرت في المكتبة الأمنية المتخصصة.
وأعرب السيد إليك كينهاوي عن إعجابه بوجود جهاز علمي عربي متخصص في هذه المجالات، كما نوه بدور الجامعة في تحقيق الأمن والسلم الدوليين من خلال البرامج المدروسة والخطط الإستراتيجية للدراسات العليا والبحث العلمي والتدريب، مؤكداً على القواسم المشتركة التي تربط جامعة كيس ويسترن ريسرف بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، والرغبة المشتركة في تعزيز التعاون، خصوصا في مجال مكافحة الإرهاب وجرائم غسل الأموال.
جاء ذلك خلال استقباله بمقر الجامعة أمس وفداً من جامعة كيس وسترن ريسرف الأمريكية CWRU برئاسة الدكتور إليك كينهاوي، وتم خلال اللقاء بحث تطوير التعاون بين الجامعتين في المجالات ذات الاهتمام المشترك كجرائم غسل الأموال والفساد ومكافحة الإرهاب إقليمياً ودولياً وغيرها من مجالات العدالة الجنائية.
وقام الوفد الأكاديمي الأمريكي بجولة على مرافق الجامعة المختلفة, واطلع على المناشط التي تُنفذ لرفع كفاءة الأجهزة الأمنية العربية وتطوير قدرات منتسبيها وتزويدهم بأحدث المستجدات في مجال العلوم الأمنية، ودور الجامعة في تعزيز الأمن الإقليمي والدولي من خلال العلاقات والتعاون الوثيق مع المؤسسات الدولية ذات العلاقة من خلال مذكرات التفاهم العلمي مع الجامعات والمؤسسات العالمية، إضافة إلى جهود الجامعة في مجال الدراسات والبحوث والإصدارات العلمية في مجالات الأمن والعدالة والعلوم الاجتماعية والإدارية التي أثرت في المكتبة الأمنية المتخصصة.
وأعرب السيد إليك كينهاوي عن إعجابه بوجود جهاز علمي عربي متخصص في هذه المجالات، كما نوه بدور الجامعة في تحقيق الأمن والسلم الدوليين من خلال البرامج المدروسة والخطط الإستراتيجية للدراسات العليا والبحث العلمي والتدريب، مؤكداً على القواسم المشتركة التي تربط جامعة كيس ويسترن ريسرف بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، والرغبة المشتركة في تعزيز التعاون، خصوصا في مجال مكافحة الإرهاب وجرائم غسل الأموال.