اتفقت دول تحالف دعم الشرعية في اليمن الـ 13 على كشف المخططات والممارسات الإجرامية التي تقوم بها ميليشيا الانقلابيين بدعم من إيران وحزب الله، مؤكدين أن العمليات العسكرية للتحالف منضبطة ومتماشية مع القوانين الدولية المتعارف عليها بما في ذلك القانون الدولي الإنساني.
وأشار البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية ورؤساء هيئات الأركان في دول تحالف دعم الشرعية في اليمن أمس (الأحد) إلى أن تحرك دولهم سياسياً وعسكرياً جاء تلبية لنداء الحكومة اليمنية الشرعية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي، لإنقاذ الشعب اليمني من الانقلابيين الذين عمدوا إلى اختطاف الدولة اليمنية واحتلال العاصمة صنعاء، وهو تحرك ينسجم مع قرار مجلس الأمن (2216).
وأدان المجتمعون ما يقوم به الانقلابيون من قتل للشعب اليمني وتعريضه للجوع والخوف والمرض والعبث بمقدراته، وتهديدهم لأمن واستقرار دول المنطقة وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، وكذلك الملاحة البحرية في باب المندب الذي يعتبر من أهم المعابر المائية في العالم.
وعبّر المجتمعون عن إصرارهم على التصدي للممارسات العدائية لميليشيا الانقلابيين والوقوف مع الشرعية، ومع أمن واستقرار اليمن ووحدته وسلامة أراضيه، وحماية الإنسان اليمني من الانتهاكات المتواصلة من قبل هذه الميليشيات، والعمل على مواجهة تنظيم القاعدة والتنظيمات الإرهابية الأخرى، وصون أمن دول المنطقة واستقرارها.
وناقش المجمعون ما تضمنه تقرير الأمين العام للأمم المتحدة السنوي المتعلق بالأطفال في النزاع المسلح الصادر في 6 أكتوبر 2017، ورفضوا الأجزاء التي تحمل معلومات وبيانات غير صحيحة، وتحفظوا عليها، ودعوا الأمم المتحدة لمراجعة آليات وأدوات التقصي، مع الإشادة بالأجزاء التي لم تتعرض للتشويه التي أنصفت الإجراءات التي اتخذتها دول التحالف لضمان حماية المدنيين.
كما أدان المجتمعون بأشد العبارات الدور السلبي الذي تلعبه إيران في دعم ميليشيا الانقلابيين ومدهم بالأسلحة والذخائر والصواريخ الباليستية والألغام في انتهاك صارخ لقرار مجلس الأمن رقم 2216 وحمّلوا النظام الإيراني وأدواته مسؤولية العبث بأمن المنطقة.
وندد المجتمعون بالانتهاكات السافرة لميليشيا الانقلابيين لحرمة المقدسات الإسلامية باستهدافها لقبلة المسلمين في مكة المكرمة بالصواريخ وهو ما أدانه العالم كافة.
واتفق المجتمعون على ضرورة قيام دول التحالف بإبراز رسالتها والاستمرار في كشف المخططات والممارسات الإجرامية التي تقوم بها ميليشيا الانقلابيين بدعم من إيران وحزب الله. وعبرت دول تحالف دعم الشرعية في اليمن عن أهمية العمل على إعادة إعمار اليمن، وثمنت إنشاء صندوق إعمار اليمن الذي التزمت وتعهدت دول عدة بدعمه.
وأشار البيان الختامي لاجتماع وزراء خارجية ورؤساء هيئات الأركان في دول تحالف دعم الشرعية في اليمن أمس (الأحد) إلى أن تحرك دولهم سياسياً وعسكرياً جاء تلبية لنداء الحكومة اليمنية الشرعية ممثلة بالرئيس عبد ربه منصور هادي، لإنقاذ الشعب اليمني من الانقلابيين الذين عمدوا إلى اختطاف الدولة اليمنية واحتلال العاصمة صنعاء، وهو تحرك ينسجم مع قرار مجلس الأمن (2216).
وأدان المجتمعون ما يقوم به الانقلابيون من قتل للشعب اليمني وتعريضه للجوع والخوف والمرض والعبث بمقدراته، وتهديدهم لأمن واستقرار دول المنطقة وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، وكذلك الملاحة البحرية في باب المندب الذي يعتبر من أهم المعابر المائية في العالم.
وعبّر المجتمعون عن إصرارهم على التصدي للممارسات العدائية لميليشيا الانقلابيين والوقوف مع الشرعية، ومع أمن واستقرار اليمن ووحدته وسلامة أراضيه، وحماية الإنسان اليمني من الانتهاكات المتواصلة من قبل هذه الميليشيات، والعمل على مواجهة تنظيم القاعدة والتنظيمات الإرهابية الأخرى، وصون أمن دول المنطقة واستقرارها.
وناقش المجمعون ما تضمنه تقرير الأمين العام للأمم المتحدة السنوي المتعلق بالأطفال في النزاع المسلح الصادر في 6 أكتوبر 2017، ورفضوا الأجزاء التي تحمل معلومات وبيانات غير صحيحة، وتحفظوا عليها، ودعوا الأمم المتحدة لمراجعة آليات وأدوات التقصي، مع الإشادة بالأجزاء التي لم تتعرض للتشويه التي أنصفت الإجراءات التي اتخذتها دول التحالف لضمان حماية المدنيين.
كما أدان المجتمعون بأشد العبارات الدور السلبي الذي تلعبه إيران في دعم ميليشيا الانقلابيين ومدهم بالأسلحة والذخائر والصواريخ الباليستية والألغام في انتهاك صارخ لقرار مجلس الأمن رقم 2216 وحمّلوا النظام الإيراني وأدواته مسؤولية العبث بأمن المنطقة.
وندد المجتمعون بالانتهاكات السافرة لميليشيا الانقلابيين لحرمة المقدسات الإسلامية باستهدافها لقبلة المسلمين في مكة المكرمة بالصواريخ وهو ما أدانه العالم كافة.
واتفق المجتمعون على ضرورة قيام دول التحالف بإبراز رسالتها والاستمرار في كشف المخططات والممارسات الإجرامية التي تقوم بها ميليشيا الانقلابيين بدعم من إيران وحزب الله. وعبرت دول تحالف دعم الشرعية في اليمن عن أهمية العمل على إعادة إعمار اليمن، وثمنت إنشاء صندوق إعمار اليمن الذي التزمت وتعهدت دول عدة بدعمه.