التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك، وذلك على هامش «اللقاء الإنساني رفيع المستوى لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن» الذي انعقد في الرياض.
وبحث الجانبان خلال اللقاء تعزيز العمل الإنساني في اليمن وضرورة التنسيق في هذا الخصوص، مؤكدين أهمية اعتماد اللامركزية في العمل عن طريق وجود مكاتب الأمم المتحدة في جميع مناطق اليمن.
وفي نهاية اللقاء عبر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك في تصريح صحفي عن سروره بالمشاركة في أعمال «اللقاء الإنساني رفيع المستوى لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن» مع منظمة الأمم المتحدة و المنظمات الإنسانية الدولية الأخرى الذي جاء بمبادرة رائعة من المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة وبقيادة الدكتور عبدالله الربيعة، موضحًا "أننا اجتمعنا معًا للنظر في مجموعة من القضايا التي تخص اليمن في محاولة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
وأضاف أننا سنقوم بأفضل الأعمال في حال نسقنا عملنا بشكل جيد وتبادلنا الخبرات في ما بيننا وخططنا معاً وحددنا المشكلات والقضايا التي نحن بصددها ومجالات التعاون البرامجي، داعيًا إلى متابعة القضايا على المستوى الميداني ومن خلال المناقشات والاجتماعات المستمرة وآملاً بالمزيد من التعاون في المستقبل.
وبحث الجانبان خلال اللقاء تعزيز العمل الإنساني في اليمن وضرورة التنسيق في هذا الخصوص، مؤكدين أهمية اعتماد اللامركزية في العمل عن طريق وجود مكاتب الأمم المتحدة في جميع مناطق اليمن.
وفي نهاية اللقاء عبر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارك لوكوك في تصريح صحفي عن سروره بالمشاركة في أعمال «اللقاء الإنساني رفيع المستوى لتعزيز الاستجابة الإنسانية في اليمن» مع منظمة الأمم المتحدة و المنظمات الإنسانية الدولية الأخرى الذي جاء بمبادرة رائعة من المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة وبقيادة الدكتور عبدالله الربيعة، موضحًا "أننا اجتمعنا معًا للنظر في مجموعة من القضايا التي تخص اليمن في محاولة للتخفيف من معاناة الشعب اليمني.
وأضاف أننا سنقوم بأفضل الأعمال في حال نسقنا عملنا بشكل جيد وتبادلنا الخبرات في ما بيننا وخططنا معاً وحددنا المشكلات والقضايا التي نحن بصددها ومجالات التعاون البرامجي، داعيًا إلى متابعة القضايا على المستوى الميداني ومن خلال المناقشات والاجتماعات المستمرة وآملاً بالمزيد من التعاون في المستقبل.