أكد لـ"عكاظ" خبراء في الأمن الغذائي وباحثين في القطاع الزراعي أن الإرهاب يحرق الأخضر واليابس وأن التنظيمات الإرهابية تشكل خطر على الأراضي الزراعية الواقعة في مناطق الصراع التي تسيطر عليها الجماعات المتطرفة، حيث تعطل عملية الإنتاج الزراعي وتقضي على خطط تطوير إستراتيجية الاستثمار الزراعي التي من شأنها تعزيز الأمن الغذائي الوطني.
وبين مركز (اعتدال) العالمي لمكافحة الفكر المتطرف كيف أثر تصاعد نشاط التنظيمات الإرهابية في مناطق عدة من الشرق الأوسط،على الأمن الغذائي، و أنه منذ عام 2010م ومع تصاعد نشاط التنظيمات الإرهابية في مناطق عدة في الشرق الأوسط، تأثرت محاصيل زراعية في مناطق الصراع بانخفاض معدل تصديرها وهو أمر بات يشكل كارثة اقتصادية تلحق بالمزارعين الأصليين، والمؤسسات والشركات العاملة في هذا المجال.
كما ذكر ابرز الأسباب التي افرزت هذه الكارثة الزراعية،ومنها:
-تحول كثير من المزارع إلى مناطق عسكرية.
-مناطق جمركية عدة أصبح يسيطر عليها الإرهابيين.
-صعوبة الوصول للمواد الضرورية لتحسين وتجويد المحاصيل الزراعية.
كما تطرق (اعتدال) إلى ابرز المحاصيل الزراعية التي تأثر انتاجها بفعل الإرهاب حيث حصدت جرافة الإرهاب هذه المحاصيل، وهددت مستقبل زارعيها في مناطق عدة في الشرق الأوسط لتخلق كارثة اقتصادية وهذه المحاصيل هي :
القمح والزيتون والقطن
وبين مركز (اعتدال) العالمي لمكافحة الفكر المتطرف كيف أثر تصاعد نشاط التنظيمات الإرهابية في مناطق عدة من الشرق الأوسط،على الأمن الغذائي، و أنه منذ عام 2010م ومع تصاعد نشاط التنظيمات الإرهابية في مناطق عدة في الشرق الأوسط، تأثرت محاصيل زراعية في مناطق الصراع بانخفاض معدل تصديرها وهو أمر بات يشكل كارثة اقتصادية تلحق بالمزارعين الأصليين، والمؤسسات والشركات العاملة في هذا المجال.
كما ذكر ابرز الأسباب التي افرزت هذه الكارثة الزراعية،ومنها:
-تحول كثير من المزارع إلى مناطق عسكرية.
-مناطق جمركية عدة أصبح يسيطر عليها الإرهابيين.
-صعوبة الوصول للمواد الضرورية لتحسين وتجويد المحاصيل الزراعية.
كما تطرق (اعتدال) إلى ابرز المحاصيل الزراعية التي تأثر انتاجها بفعل الإرهاب حيث حصدت جرافة الإرهاب هذه المحاصيل، وهددت مستقبل زارعيها في مناطق عدة في الشرق الأوسط لتخلق كارثة اقتصادية وهذه المحاصيل هي :
القمح والزيتون والقطن