أكد المتحدث باسم وزارة التعليم مبارك العصيمي، أن جميع الوظائف التي كانت على العقود المؤقتة أوقف العمل بها، وأن المخصصات المالية لأي موظف سواء كان على الكادر التعليمي، أو الإداري، أو المستخدمين، أو موظفي بند الأجور، لا يمكن صرفها كرواتب شهرية أو غيرها إلا عن طريق نظام الموارد المالية (فارس).
وبين أن وظائف وزارة التعليم التي كانت على العقود المؤقتة (محو الأمية، بند 105، والأجر اليومي، وغيرها)، أوقف العمل بها منذ أن صدر الأمر السامي الكريم عام 1432 بتثبيت شاغليها، مبيناً أنها عقود استحدثت لسد العجز نتيجة عدم وجود الوظائف وقتها، وليست لها صفة الديمومة، ولهذا لم تعتمد المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية اشتراك شاغليها في التأمينات، كما لا تحتسب لهم المزايا الوظيفية الممنوحة للموظفين الرسميين، التي منها الراتب التقاعدي، واحتساب الخدمة، ومكافأة نهاية الخدمة، وغيرها.
ولفت العصيمي إلى أن وزارة التعليم تمتلك نظاما إلكترونيا (تواصل) تتيح من خلاله الاستفسار عن كل ما قد يواجه المواطن والمواطنة من قضايا ترتبط بعمل الوزارة، وتوفير الإجابة من الجهات ذات الاختصاص لديها، فضلاً عن إتاحة الفرصة للقاء مسؤولي الوزارة في حال تطلب الأمر ذلك، ووفق مواعيد محددة تحترم وقت المواطن، وتتيح الفرصة للمسؤول لخدمة أفضل.
وبين أن وظائف وزارة التعليم التي كانت على العقود المؤقتة (محو الأمية، بند 105، والأجر اليومي، وغيرها)، أوقف العمل بها منذ أن صدر الأمر السامي الكريم عام 1432 بتثبيت شاغليها، مبيناً أنها عقود استحدثت لسد العجز نتيجة عدم وجود الوظائف وقتها، وليست لها صفة الديمومة، ولهذا لم تعتمد المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية اشتراك شاغليها في التأمينات، كما لا تحتسب لهم المزايا الوظيفية الممنوحة للموظفين الرسميين، التي منها الراتب التقاعدي، واحتساب الخدمة، ومكافأة نهاية الخدمة، وغيرها.
ولفت العصيمي إلى أن وزارة التعليم تمتلك نظاما إلكترونيا (تواصل) تتيح من خلاله الاستفسار عن كل ما قد يواجه المواطن والمواطنة من قضايا ترتبط بعمل الوزارة، وتوفير الإجابة من الجهات ذات الاختصاص لديها، فضلاً عن إتاحة الفرصة للقاء مسؤولي الوزارة في حال تطلب الأمر ذلك، ووفق مواعيد محددة تحترم وقت المواطن، وتتيح الفرصة للمسؤول لخدمة أفضل.