تفقد نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، ميناء جدة الإسلامي، يرافقه وزير النقل رئيس مجلس الهيئة العامة للموانئ الدكتور نبيل بن محمد العامودي، إذ اطلع على الخدمات التي يقدمها الميناء والخطط المزمع تنفيذها لتحقيق برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.
وتجوّل ومرافقوه على أرصفة المحطات والرافعات الأربع التي انضمت للميناء أخيراً، وتعد من أكبر وأحدث الرافعات الساحلية في العالم، وتم تدعيم الميناء بها لتحفيز مشروع توسعة أطوال أرصفة المحطة الأربعة شمالاً وغرباً ليصل إلى 1355 متراً، بعد أن كانت أطوالها 1070 متراً، وبأعماق تصل إلى 18 متراً.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر إلى نبذة عن مشروع توسعة محطة بوابة البحر الأحمر المتضمن الرافعات الجديدة، التي تعد الأحدث من نوعها في العالم من حيث استدامة النمو في أحجام السفن العملاقة، وتصل حمولتها إلى 20 ألف حاوية وأكثر، وتسهم أيضا في رفع الطاقة الاستيعابية للمحطة بنسبة 50% لتصل إلى 2.5 مليون حاوية قياسية، في حين حققت البوابة أفضل معدلات في سرعة وكفاءة المناولة للسفن العملاقة، واحتفظت بالمراكز الأولى في السنوات الأخيرة، إذ صُنفت في المركز الرابع لموانئ العالم في إنتاجية الرصيف لأغسطس، وضمن أول خمسة مراكز وفق تقييم الخط الملاحي (CMA CGM) العالمي.
كما اطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على آلية وصول السفن والحاويات ودخولها للميناء، ونظام فسح الحاويات، ثمّ انتقل إلى برج المراقبة البحري واطلع على مجسم للميناء، مستمعاً إلى شرح عن مركز التدريب بميناء جدة الاسلامي الهادف لإعداد الكوادر الوطنية لإدارة أهم الاعمال التشغيلية بالميناء.
وبحسب مدير عام ميناء جدة الإسلامي الكابتن عبدالله الزمعي، فإن الميناء ناول خلال الأعوام الثلاثة الماضية أكثر من 215 مليون طن وزني من البضائع، وما يزيد على 12 مليون حاوية قياسية، واستقبل 16 ألف سفينة متعددة الأغراض والأحجام، وأتم مناولة 24 مليون رأس من المواشي الحية، واستقبال وتوديع ما يزيد على مليون حاج ومعتمر وزائر، وتفريغ ما يزيد على 51 مليون طن من المواد الغذائية، و32 مليون طن من مواد البناء.
وتجوّل ومرافقوه على أرصفة المحطات والرافعات الأربع التي انضمت للميناء أخيراً، وتعد من أكبر وأحدث الرافعات الساحلية في العالم، وتم تدعيم الميناء بها لتحفيز مشروع توسعة أطوال أرصفة المحطة الأربعة شمالاً وغرباً ليصل إلى 1355 متراً، بعد أن كانت أطوالها 1070 متراً، وبأعماق تصل إلى 18 متراً.
واستمع الأمير عبدالله بن بندر إلى نبذة عن مشروع توسعة محطة بوابة البحر الأحمر المتضمن الرافعات الجديدة، التي تعد الأحدث من نوعها في العالم من حيث استدامة النمو في أحجام السفن العملاقة، وتصل حمولتها إلى 20 ألف حاوية وأكثر، وتسهم أيضا في رفع الطاقة الاستيعابية للمحطة بنسبة 50% لتصل إلى 2.5 مليون حاوية قياسية، في حين حققت البوابة أفضل معدلات في سرعة وكفاءة المناولة للسفن العملاقة، واحتفظت بالمراكز الأولى في السنوات الأخيرة، إذ صُنفت في المركز الرابع لموانئ العالم في إنتاجية الرصيف لأغسطس، وضمن أول خمسة مراكز وفق تقييم الخط الملاحي (CMA CGM) العالمي.
كما اطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على آلية وصول السفن والحاويات ودخولها للميناء، ونظام فسح الحاويات، ثمّ انتقل إلى برج المراقبة البحري واطلع على مجسم للميناء، مستمعاً إلى شرح عن مركز التدريب بميناء جدة الاسلامي الهادف لإعداد الكوادر الوطنية لإدارة أهم الاعمال التشغيلية بالميناء.
وبحسب مدير عام ميناء جدة الإسلامي الكابتن عبدالله الزمعي، فإن الميناء ناول خلال الأعوام الثلاثة الماضية أكثر من 215 مليون طن وزني من البضائع، وما يزيد على 12 مليون حاوية قياسية، واستقبل 16 ألف سفينة متعددة الأغراض والأحجام، وأتم مناولة 24 مليون رأس من المواشي الحية، واستقبال وتوديع ما يزيد على مليون حاج ومعتمر وزائر، وتفريغ ما يزيد على 51 مليون طن من المواد الغذائية، و32 مليون طن من مواد البناء.