انطلقت (الخميس)، فعاليات الورشة التعريفية الأولى بعنوان "شراكات المدرسة والأسرة والمجتمع " (ارتقاء) التي تنظمها وحدة الشراكة المجتمعية بتعليم الاحساء في مدرسة الأمير محمد بن فهد الابتدائية بالهفوف، بحضور مدير تعليم الأحساء أحمد بن محمد بالغنيم، و مساعد المدير العام للشؤون التعليمية حمد العيسى، ومديري الإدارات ومديري مكاتب التعليم، ومشرفي المكاتب التعليمية وقادة المدارس.
وأكد بالغنيم في كلمة له خلال الورشة أهمية هذا البرنامج بالوزارة وعن الشراكة ( ارتقاء ) ودورها الفعال حيث تعكس رغبة المجتمع واستعداده للاندماج والإسهام الفاعل في جهود تحسين التعليم وتطويره، مشيرا إلى أن من عوامل النجاح وزيادة تحقيق التفوق للأبناء هو دعم الاسرة والمجتمع، وتفعيل دور الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع.
وبين أن إدارة تعليم الاحساء قبل عدة سنوات تبنت برنامج تواصل حيث كانت تعقد فيه لقاءات مفتوحه بين المجتمع وأولياء الأمور.
من جانبه تطرق المسؤول عن وحدة البنين في هذا البرنامج محمد بن عبدالله، إلى الدليل التنظيمي والإجرائي وأبرز أهداف الشراكة بتنمية الاتجاه الإيجابي نحو التعليم، وتحقيق التغير المتجه نحو التنمية، وبتوفير الدعم المادي والمعنوي للميدان التربوي، وتوافر الخبراء، وزيادة مشاركة المؤسسات الأهلية والأفراد بعملية تطوير التعليم، وتطبيق نظام الجودة الشاملة في التعليم، وتحسين جودة المنتج التعليمي وربط التعليم بسوق العمل.
يذكر أن الورشة اشتملت على نقاشات وحوارات هادفة تبادل فيها المشاركون الآراء والخبرات ،التي من شأنها أن تعزز الإطار التنظيمي للشراكة المجتمعية.
وأكد بالغنيم في كلمة له خلال الورشة أهمية هذا البرنامج بالوزارة وعن الشراكة ( ارتقاء ) ودورها الفعال حيث تعكس رغبة المجتمع واستعداده للاندماج والإسهام الفاعل في جهود تحسين التعليم وتطويره، مشيرا إلى أن من عوامل النجاح وزيادة تحقيق التفوق للأبناء هو دعم الاسرة والمجتمع، وتفعيل دور الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع.
وبين أن إدارة تعليم الاحساء قبل عدة سنوات تبنت برنامج تواصل حيث كانت تعقد فيه لقاءات مفتوحه بين المجتمع وأولياء الأمور.
من جانبه تطرق المسؤول عن وحدة البنين في هذا البرنامج محمد بن عبدالله، إلى الدليل التنظيمي والإجرائي وأبرز أهداف الشراكة بتنمية الاتجاه الإيجابي نحو التعليم، وتحقيق التغير المتجه نحو التنمية، وبتوفير الدعم المادي والمعنوي للميدان التربوي، وتوافر الخبراء، وزيادة مشاركة المؤسسات الأهلية والأفراد بعملية تطوير التعليم، وتطبيق نظام الجودة الشاملة في التعليم، وتحسين جودة المنتج التعليمي وربط التعليم بسوق العمل.
يذكر أن الورشة اشتملت على نقاشات وحوارات هادفة تبادل فيها المشاركون الآراء والخبرات ،التي من شأنها أن تعزز الإطار التنظيمي للشراكة المجتمعية.