تمخض الاجتماع المنعقد أمس بين رئيس بلدية الطوال المهندس أسامة زكري ورئيس المجلس البلدي طاهر جماح، ورئيس جمعية البر الخيرية محمد طواشي، ورئيس اللجنة الإدارية حسين عواف، والمشرف المالي بالجمعية رئيس اللجنة المالية عصام ظافري، وعضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الاجتماعية عبده عواف، عن مبادرات عدة تصب في مصلحة الأسر المنتجة والمشاريع الصغيرة لرواد الأعمال من الجنسين.
وتضمنت مبادرات البلدية والمجلس البلدي تخصيص مواقع دائمة للأسر المنتجة ورواد الأعمال بالمحافظة تراعي الخصوصية، سيكون أولها الموقع الخاص بمشاريع النساء الذي يتوقع الانتهاء منه خلال شهر، تحديد مواقع أخرى موسمية مع تجهيزها باللازم، توفير التصاريح بكل يسر وسهولة عن طريق موظف مخصص يقوم بخدمتهم من بداية تقديمهم الطلب إلى استلامهم التصريح في مقر البلدية أو في منازلهم دون الحاجة لمرورهم على الأقسام المختصة، إسقاط الرسوم عنهم، وطلب وظائف نسائية للإشراف على مشاريع النساء وفق الاختصاص، فيما قدمت الجمعية مبادرات تشمل البحث عن الأسر المستفيدة، وتحديد الراغبين والراغبات في هذه المشاريع، ومخاطبة البلدية بهم، مع توفير دعم مبدئي لهم يصل إلى نصف مليون ريال وتدريبهم وفق الآلية التي تضعها الجمعية في ذلك تحقيقا لرؤيتها ورسالتها وقيمها وما تضمنته هيكلتها الجديدة من وجود شعبة للأسر المنتجة،
وأخرى للمشاريع الصغيرة للشباب والشابات، وأخرى للبرامج التربوية والتأهيلية، وتحديد رئيس لقسم البرامج والمشاريع، وأخصائي برامج، وأخصائي مشاريع سيجري ترشيحهم قريبا لهذا الجانب مع تفعيل دور القسم النسائي بالجمعية في ما يخص مشاريع النساء التنموية، كما تكفلت الجمعية أيضا بمخاطبة الشركات والجهات المانحة وغيرهما لزيادة دعم هذه المشاريع المهمة بالمحافظة والتابعين لقراها من النازحين في المحافظات الأخرى حتى ترى النور.
وتضمنت مبادرات البلدية والمجلس البلدي تخصيص مواقع دائمة للأسر المنتجة ورواد الأعمال بالمحافظة تراعي الخصوصية، سيكون أولها الموقع الخاص بمشاريع النساء الذي يتوقع الانتهاء منه خلال شهر، تحديد مواقع أخرى موسمية مع تجهيزها باللازم، توفير التصاريح بكل يسر وسهولة عن طريق موظف مخصص يقوم بخدمتهم من بداية تقديمهم الطلب إلى استلامهم التصريح في مقر البلدية أو في منازلهم دون الحاجة لمرورهم على الأقسام المختصة، إسقاط الرسوم عنهم، وطلب وظائف نسائية للإشراف على مشاريع النساء وفق الاختصاص، فيما قدمت الجمعية مبادرات تشمل البحث عن الأسر المستفيدة، وتحديد الراغبين والراغبات في هذه المشاريع، ومخاطبة البلدية بهم، مع توفير دعم مبدئي لهم يصل إلى نصف مليون ريال وتدريبهم وفق الآلية التي تضعها الجمعية في ذلك تحقيقا لرؤيتها ورسالتها وقيمها وما تضمنته هيكلتها الجديدة من وجود شعبة للأسر المنتجة،
وأخرى للمشاريع الصغيرة للشباب والشابات، وأخرى للبرامج التربوية والتأهيلية، وتحديد رئيس لقسم البرامج والمشاريع، وأخصائي برامج، وأخصائي مشاريع سيجري ترشيحهم قريبا لهذا الجانب مع تفعيل دور القسم النسائي بالجمعية في ما يخص مشاريع النساء التنموية، كما تكفلت الجمعية أيضا بمخاطبة الشركات والجهات المانحة وغيرهما لزيادة دعم هذه المشاريع المهمة بالمحافظة والتابعين لقراها من النازحين في المحافظات الأخرى حتى ترى النور.