يواجه محمد بن مزيد التويجري وزير الاقتصاد والتخطيط الجديد، تحديات كثيرة في وزارته، وتركة ثقيلة، يحتاج إلى التصدي لها سريعا، خصوصا أنها تتعلق برؤية المملكة 2030، وأن الوزارة اعتمدت على التنظير، وتكدس المتقاعدين في كثير من اللجان، المناط بها التخطيط لكثير من البرامج التنموية المتعلقة بالرؤية.
ولعل أول ما سيواجه التويجري، هو التأكد من المنهجية التي اعتمدت عليها اللجان، التي انتهجت أسلوب الاجتماعات، معتمدة على موظفين أحيلوا للتقاعد، ولا تتناسب إمكانياتهم مع التوجه الجديد، الذي يتناسب مع النقلة العصرية وفق الرؤية السعودية الطموحة.
ولعل أول ما سيواجه التويجري، هو التأكد من المنهجية التي اعتمدت عليها اللجان، التي انتهجت أسلوب الاجتماعات، معتمدة على موظفين أحيلوا للتقاعد، ولا تتناسب إمكانياتهم مع التوجه الجديد، الذي يتناسب مع النقلة العصرية وفق الرؤية السعودية الطموحة.