اعترفت وزارة التعليم بأن تطبيق ساعة النشاط في المدارس لم يرق إلى الطموح، كاشفة سعيها لإيجاد مخارج مع الشؤون الإدارية والمالية بالوزارة لتعزيز بعض بنود الميزانية التشغيلية للمدرسة لحل إشكالية قلة التجهيزات والأدوات المستهلكة.
واكتفى مدير عام النشاط الطلابي بوزارة التعليم الدكتور عبدالحميد المسعود، بوصف تطبيق الساعة بالجيد، مبينا أن التجربة بلا شك ستنضج، وتبرز أعمال طلابية مميزة ستثري الميدان التربوي والوطن بمواهب في كل المجالات، وقال «الآن كثير من إدارات التعليم عقدت ورش عمل على مستوى القيادات في المدارس ورواد النشاط ومشرفي النشاط، وهذا الحراك بدأ يظهر لنا تجارب ومسارات جديدة وقدمت لنا رؤى وتطلعات».
وأوضح، في كلمته خلال حضوره حفلة ختام المهرجان الثقافي للصغار الذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية خلال الأسبوع الحالي على مدى ثلاثة أيام، أنه لم يكن يحلم بمثل ما شاهده من مواهب برزت خلال فعاليات المهرجان، وقال «يحق لنا أن نفخر بها وهذا دليل على أن الميدان يزخر بالعديد بالمواهب والقدرات».
وأضاف أن فكرة إقامة المهرجان كانت منذ فترة، وهي تناقش لوجود فجوة في الجانب الثقافي لدى الطلاب، حيث وجدنا أن كثيرا من الطلاب الممارسين للنشاط الثقافي في المرحلة الثانوية والمهارات تكون لديهم ضعيفة وبالتالي ينبغي لنا الرجوع للمرحلة الابتدائية لإكساب طلابها المهارات الثقافية، منها المسرح والإنشاد والإلقاء والشعر والقصة على مراحل متقدمة، والتي ستدخل ضمن مراحل المهرجان، حيث تم عقد ورش عمل لوضع إطار منظم لهذا المهرجان، وبالفعل بارك وكيل الوزارة واعتمدت من ضمن خطة وكالة التعليم ونفذت على أرض الواقع.
واكتفى مدير عام النشاط الطلابي بوزارة التعليم الدكتور عبدالحميد المسعود، بوصف تطبيق الساعة بالجيد، مبينا أن التجربة بلا شك ستنضج، وتبرز أعمال طلابية مميزة ستثري الميدان التربوي والوطن بمواهب في كل المجالات، وقال «الآن كثير من إدارات التعليم عقدت ورش عمل على مستوى القيادات في المدارس ورواد النشاط ومشرفي النشاط، وهذا الحراك بدأ يظهر لنا تجارب ومسارات جديدة وقدمت لنا رؤى وتطلعات».
وأوضح، في كلمته خلال حضوره حفلة ختام المهرجان الثقافي للصغار الذي استضافته الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية خلال الأسبوع الحالي على مدى ثلاثة أيام، أنه لم يكن يحلم بمثل ما شاهده من مواهب برزت خلال فعاليات المهرجان، وقال «يحق لنا أن نفخر بها وهذا دليل على أن الميدان يزخر بالعديد بالمواهب والقدرات».
وأضاف أن فكرة إقامة المهرجان كانت منذ فترة، وهي تناقش لوجود فجوة في الجانب الثقافي لدى الطلاب، حيث وجدنا أن كثيرا من الطلاب الممارسين للنشاط الثقافي في المرحلة الثانوية والمهارات تكون لديهم ضعيفة وبالتالي ينبغي لنا الرجوع للمرحلة الابتدائية لإكساب طلابها المهارات الثقافية، منها المسرح والإنشاد والإلقاء والشعر والقصة على مراحل متقدمة، والتي ستدخل ضمن مراحل المهرجان، حيث تم عقد ورش عمل لوضع إطار منظم لهذا المهرجان، وبالفعل بارك وكيل الوزارة واعتمدت من ضمن خطة وكالة التعليم ونفذت على أرض الواقع.