كشف عميد كلية الهندسة بجامعة طيبة الدكتور وسيم أورفلي، قيام الكلية بتطوير أداء النظام الصوتي وتحسين أنظمة التشغيل الصوتية في بعض أجزاء المسجد النبوي، مشيراً إلى استخدام تقنية «النانو» في المسجد النبوي بإشراف مباشر من أعضاء هيئة التدريس، حيث تملك الكلية المعامل والتقنية اللازمة لتشغيل هذا النظام، بالإضافة إلى معمل للصوتيات مجهز بأحدث التقنية الصوتية، خاصة تقنية «النانو»، ويقوم بتطوير مواد ذكية لقياس معايير البيئة الصوتية ومعايير أخرى لها علاقة بمنظومة التشغيل والتحكم بالصوت في المسجد النبوي الشريف.
وأوضح بأن تقنية النانو تهدف إلى تغيير الخواص الذرية للمواد، وذلك بهدف ترتيبها وإعادة تشكيلها وإضافة مواد جديدة، وحساسات إلكتروميكانيكية دقيقة جداً لجعلها تتفاعل مع الصوت والضوء والحرارة والرطوبة الساقطة عليها، وإرسال إشارات معلوماتية للمتحكم في الأنظمة المختلفة في المسجد النبوي، بغرض توسيع دائرة التحكم في هذه الأنظمة وإضافة مميزات جديدة لها.
ولفت إلى أن جامعة طيبة تعمل على تفعيل مذكرة التعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في عدد من البرامج المشتركة، التي تُعد من الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030، وإنشاء شراكات حقيقية مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع الثالث بالمنطقة.
وأشار إلى أن الدعم اللامحدود للكلية انعكس على تطوير برامجها وزيادة القبول في بعض التخصصات، وتوسع التعاون مع عدد من الجهات، بالإضافة إلى برنامجها الذي تعمل عليه مع جامعة بنسلفينيا (3+1)، والذي يقوم على دراسة الطالب في كلية الهندسة 3 سنوات، والسنة الأخيرة في الجامعة الأمريكية وهو ممول من القطاع الخاص بالكامل.
وأوضح بأن تقنية النانو تهدف إلى تغيير الخواص الذرية للمواد، وذلك بهدف ترتيبها وإعادة تشكيلها وإضافة مواد جديدة، وحساسات إلكتروميكانيكية دقيقة جداً لجعلها تتفاعل مع الصوت والضوء والحرارة والرطوبة الساقطة عليها، وإرسال إشارات معلوماتية للمتحكم في الأنظمة المختلفة في المسجد النبوي، بغرض توسيع دائرة التحكم في هذه الأنظمة وإضافة مميزات جديدة لها.
ولفت إلى أن جامعة طيبة تعمل على تفعيل مذكرة التعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في عدد من البرامج المشتركة، التي تُعد من الركائز الأساسية لرؤية المملكة 2030، وإنشاء شراكات حقيقية مع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والقطاع الثالث بالمنطقة.
وأشار إلى أن الدعم اللامحدود للكلية انعكس على تطوير برامجها وزيادة القبول في بعض التخصصات، وتوسع التعاون مع عدد من الجهات، بالإضافة إلى برنامجها الذي تعمل عليه مع جامعة بنسلفينيا (3+1)، والذي يقوم على دراسة الطالب في كلية الهندسة 3 سنوات، والسنة الأخيرة في الجامعة الأمريكية وهو ممول من القطاع الخاص بالكامل.