عد نائب أمير منطقة الرياض صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، الأمر الملكي الكريم القاضي بتشكيل لجنة عليا في قضايا الفساد العام برئاسة ولي العهد (حفظه الله)، وعضوية أجهزة الدولة الأمنية والرقابية والقضائية؛ وقفة حازمة وتاريخية في حماية النزاهة ومكافحة الفساد.
وقال نائب أمير الرياض في تصريح صحفي: «الأمانة عظيمة، وعدو الإنسان الأول نفسه، إذا ضعفت وتساهلت في حق الله عليها، وحق الأرض والعباد، ثم إن الفساد آفة لا ينقطع أثرها إلا باجتثاثها من الأعماق، ومحاسبة الكبير والصغير فيها، دون أخذ بالأسماء وحساب بالألقاب».
وأضاف: «اليوم، وبكل فخر، نشهد الحزم على الفساد، وعزم الرجال بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، في القضاء عليه بعزيمة لا تلين، راجين من الله سبحانه وتعالى إبراء الذمة أولاً، ثم خدمة هذه البلاد المباركة ورعاية مصالح مواطنيها الأوفياء، وإيماناً منهم (أيدهم الله) بأنه لن تقوم للوطن قائمة سياسياً وأمنياً واقتصادياً واجتماعياً، ما لم يتم اجتثاث الفساد من جذوره ومحاسبة الفاسدين».
وفِي ختام التصريح سأل الله العلي القدير أن يحفظ هذه البلاد وقادتها، ويعينهم ويسددهم على كل خير فيها وفي أبنائها.
وقال نائب أمير الرياض في تصريح صحفي: «الأمانة عظيمة، وعدو الإنسان الأول نفسه، إذا ضعفت وتساهلت في حق الله عليها، وحق الأرض والعباد، ثم إن الفساد آفة لا ينقطع أثرها إلا باجتثاثها من الأعماق، ومحاسبة الكبير والصغير فيها، دون أخذ بالأسماء وحساب بالألقاب».
وأضاف: «اليوم، وبكل فخر، نشهد الحزم على الفساد، وعزم الرجال بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، في القضاء عليه بعزيمة لا تلين، راجين من الله سبحانه وتعالى إبراء الذمة أولاً، ثم خدمة هذه البلاد المباركة ورعاية مصالح مواطنيها الأوفياء، وإيماناً منهم (أيدهم الله) بأنه لن تقوم للوطن قائمة سياسياً وأمنياً واقتصادياً واجتماعياً، ما لم يتم اجتثاث الفساد من جذوره ومحاسبة الفاسدين».
وفِي ختام التصريح سأل الله العلي القدير أن يحفظ هذه البلاد وقادتها، ويعينهم ويسددهم على كل خير فيها وفي أبنائها.