نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، شارك الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، في منتدى "شباب العالم" الذي أقيم بشرم الشيخ، وافتتحه أمس الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية.
كما شارك في المنتدى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، وعدد من كبار المسؤولين من مختلف دول العالم.
وأكد الرئيس المصري في كلمته الافتتاحية للمنتدى، أن الإرهاب ينتهك الإنسانية ويعتدي عليها ويحطهما، مشدداً على أن مقاومة الإرهاب حق للإنسانية جمعاء.
وقال: "إن شباب العالم اجتمعوا في هذا المنتدى للتحاور وصياغة رؤى مشتركة نحو المستقبل، في إطار حلمهم نحو خير وأمل واستقرار البشرية، وتجاوز الصراعات الضيقة والتمييز على أساس الدين أو العرق أو الجنس أو اللون".
من جانبه، أكد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة اخيم شتاينر، خلال الكلمة التي ألقاها نيابة عن الأمين العام، أهمية الشباب في أن يكونوا مشاركين بطريقة أكثر في جميع النشاطات، وليس فحسب فيما بينهم ولكن من خلال المؤسسات الاجتماعية التي أصبحت الشبكات التي يتم التواصل من خلالها.
وقال: "إن الشباب في كثير من دول العالم يعانون من آثار العنف، وأن الأمم المتحدة من خلال منظمة اليونيسيف أو مكتب المفوض السامي للاجئين تحاول كل يوم أن تعالج مثل هذه القضايا".
من المقرر أن يناقش المنتدى عبر 46 جلسة وورشة عمل، أربعة محاور رئيسة تتمثل في القضايا الشبابية العالمية، والتنمية المستدامة، والتكنولوجيا وريادة الأعمال، وقضايا الحضارات والثقافات، بالإضافة إلى قضايا الإرهاب والتطرف والهجرة غير الشرعية.
ويضم المنتدى الذي يشارك فيه أكثر من 3 آلاف شخصية، رؤساء دول وشخصيات قيادية شبابية دولية، ونماذج شبابية مؤثرة وملهمة من مختلف المجالات، وشخصيات دولية، ووفود شبابية من 52 دولة.
كما شارك في المنتدى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، والرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، وعدد من كبار المسؤولين من مختلف دول العالم.
وأكد الرئيس المصري في كلمته الافتتاحية للمنتدى، أن الإرهاب ينتهك الإنسانية ويعتدي عليها ويحطهما، مشدداً على أن مقاومة الإرهاب حق للإنسانية جمعاء.
وقال: "إن شباب العالم اجتمعوا في هذا المنتدى للتحاور وصياغة رؤى مشتركة نحو المستقبل، في إطار حلمهم نحو خير وأمل واستقرار البشرية، وتجاوز الصراعات الضيقة والتمييز على أساس الدين أو العرق أو الجنس أو اللون".
من جانبه، أكد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة اخيم شتاينر، خلال الكلمة التي ألقاها نيابة عن الأمين العام، أهمية الشباب في أن يكونوا مشاركين بطريقة أكثر في جميع النشاطات، وليس فحسب فيما بينهم ولكن من خلال المؤسسات الاجتماعية التي أصبحت الشبكات التي يتم التواصل من خلالها.
وقال: "إن الشباب في كثير من دول العالم يعانون من آثار العنف، وأن الأمم المتحدة من خلال منظمة اليونيسيف أو مكتب المفوض السامي للاجئين تحاول كل يوم أن تعالج مثل هذه القضايا".
من المقرر أن يناقش المنتدى عبر 46 جلسة وورشة عمل، أربعة محاور رئيسة تتمثل في القضايا الشبابية العالمية، والتنمية المستدامة، والتكنولوجيا وريادة الأعمال، وقضايا الحضارات والثقافات، بالإضافة إلى قضايا الإرهاب والتطرف والهجرة غير الشرعية.
ويضم المنتدى الذي يشارك فيه أكثر من 3 آلاف شخصية، رؤساء دول وشخصيات قيادية شبابية دولية، ونماذج شبابية مؤثرة وملهمة من مختلف المجالات، وشخصيات دولية، ووفود شبابية من 52 دولة.