أدان رئيس مجلس الغرف السعودية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، الاعتداء الآثم على المملكة واستهداف أمنها من قبل ميليشيات الحوثيين الإرهابية، بإطلاقها صاروخاً بالستياً تجاه مدينة الرياض، في محاولة يائسة لزعزعة استقرار وأمن المملكة.
ووصف هذا العمل العدائي بـ "الجبان"، ويتنافى مع القيم والأعراف الدولية، ومخالف لشرع الله جل وعلا، بتعمده تهديد حياة المواطنين والمقيمين العُزّل باستهدافهم، ما يؤكد استمرار وإصرار هذه الميليشيات في أعمالها الإجرامية والعدوانية الهادفة إلى زعزعة الأمن والتآمر ضد المملكة وشعبها، لافتاً إلى أن هذا العمل العدائي لن ينال من عزيمة قيادة المملكة وحلفائها في مواصلة جهودهم لإرساء الاستقرار والأمن في المنطقة.
وأشاد المهندس الراجحي، بيقظة وبسالة قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي بتصديها لهذا العدوان، وذلك باعتراضها للصاروخ بنجاح تام وتدميره دون وقوع إصابات أو أضرار بشرية ومادية.
وأكد وقوف قطاع الأعمال السعودي بمكوناته كافة، بكل قوة وحزم، خلف حكومته الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في مواجهة كل من يريد بالمملكة شراً باستهداف أمنها واستقرارها، وتسخير جميع إمكانات المجلس للمشاركة في صد أي عدوان وتأمر أياً كان حجمه أو شكله أو طريقته، سائلاً الله أن يحفظ المملكة من كل مكروه ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.
ووصف هذا العمل العدائي بـ "الجبان"، ويتنافى مع القيم والأعراف الدولية، ومخالف لشرع الله جل وعلا، بتعمده تهديد حياة المواطنين والمقيمين العُزّل باستهدافهم، ما يؤكد استمرار وإصرار هذه الميليشيات في أعمالها الإجرامية والعدوانية الهادفة إلى زعزعة الأمن والتآمر ضد المملكة وشعبها، لافتاً إلى أن هذا العمل العدائي لن ينال من عزيمة قيادة المملكة وحلفائها في مواصلة جهودهم لإرساء الاستقرار والأمن في المنطقة.
وأشاد المهندس الراجحي، بيقظة وبسالة قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي بتصديها لهذا العدوان، وذلك باعتراضها للصاروخ بنجاح تام وتدميره دون وقوع إصابات أو أضرار بشرية ومادية.
وأكد وقوف قطاع الأعمال السعودي بمكوناته كافة، بكل قوة وحزم، خلف حكومته الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في مواجهة كل من يريد بالمملكة شراً باستهداف أمنها واستقرارها، وتسخير جميع إمكانات المجلس للمشاركة في صد أي عدوان وتأمر أياً كان حجمه أو شكله أو طريقته، سائلاً الله أن يحفظ المملكة من كل مكروه ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والرخاء والازدهار في ظل قيادتها الحكيمة.