يقول الفيلسوف الفرنسي جان جاك روسو «اعطني عدداً قليلاً من الشرفاء وأنا أحطم جيشاً من اللصوص»، فنزاهة الشرفاء لا تخضع لبعض القوانين التي قد تُغيّر في تشكيل مبادئ ضعيفي النفوس، فنزاهة أثبتت لنا أن الجميع تحت القانون، وأن منصبك لا يحميك إن لم تُحسن استغلاله.
فبعد أن صدرت القرارات الملكية التي ساوت بين جميع المتهمين بقضايا الفساد أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن كل من سيُشكل تهديداً على التنمية سيتم التعامل معه كـ«مجرم» وأن العقوبة ستنزل على كل من حاول أن يتسبب في إعاقة عجلة التنمية بلا استثناء، إذ إن عهد سلمان الحزم هو زمن التغيير والرؤية المستقبلية التي تسعى مملكتنا بكل قوتها للتطوير ورفع الاقتصاد والسوق المالي.
هذه القرارات التي صدرت تعيدنا إلى لقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي تم بثه في عدة قنوات عربية قبل ثمانية أشهر تقريباً، حين أكد وبكل حزم أنه لن يتوانى عن الوقوف كحصن منيع أمام كل مفسد، مشدداً على أن كل من يدخل في قضية فساد لن ينجو على الإطلاق أيا كان، ضاربا بيد من حديد كل من سولت له نفسه مستغلاً منصبه أو اسمه لتحقيق مطامع أو محاباة أقارب أو غيرها من الاستخدامات التي قد تتسبب في فساد النظام، مؤكداً أن على كل من يملك إثباتات فساد إرسالها إلى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد لتقوم هي بدورها لإزالتها.
فبعد أن صدرت القرارات الملكية التي ساوت بين جميع المتهمين بقضايا الفساد أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان أن كل من سيُشكل تهديداً على التنمية سيتم التعامل معه كـ«مجرم» وأن العقوبة ستنزل على كل من حاول أن يتسبب في إعاقة عجلة التنمية بلا استثناء، إذ إن عهد سلمان الحزم هو زمن التغيير والرؤية المستقبلية التي تسعى مملكتنا بكل قوتها للتطوير ورفع الاقتصاد والسوق المالي.
هذه القرارات التي صدرت تعيدنا إلى لقاء ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي تم بثه في عدة قنوات عربية قبل ثمانية أشهر تقريباً، حين أكد وبكل حزم أنه لن يتوانى عن الوقوف كحصن منيع أمام كل مفسد، مشدداً على أن كل من يدخل في قضية فساد لن ينجو على الإطلاق أيا كان، ضاربا بيد من حديد كل من سولت له نفسه مستغلاً منصبه أو اسمه لتحقيق مطامع أو محاباة أقارب أو غيرها من الاستخدامات التي قد تتسبب في فساد النظام، مؤكداً أن على كل من يملك إثباتات فساد إرسالها إلى الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد لتقوم هي بدورها لإزالتها.