خرّجت «الصحة» 21 خرّيجا تمثل الدفعة الثانية من دبلوم علم الوبائيات الذي تنفذه بالتعاون مع جامعة ليفربول البريطانية، وأشرف على تنظيمه وتنفيذه الإدارة العامة لنواقل المرض والأمراض المشتركة بوكالة الصحة العامة، واستمر لمدة 4 أشهر بمدينة الرياض.
ويشمل الدبلوم عددا من التخصصات في مبادئ علم الأوبئة، وإدارة البيانات والحوسبة، ومبادئ الإحصاء الحيوي، وكتابة المقترح، إذ يهدف الدبلوم إلى تدريب العاملين الصحيين ذوي المهارات الوبائية لتمكينهم من استخدام علم الأوبئة في عملهم، وتحديد المشكلات الصحية ذات الصلة بالسكان، وتطوير المهارات في كتابة مقترحات المشاريع.
وقد تم قبول 25 مرشحا من مختلف مناطق المملكة ومن مختلف الإدارات والمديريات والبرامج من أجل تحقيق الاستفادة المثلى وبالتالي التأثير الإيجابي للتدريب وبناء القدرات، كما تم تخصيص مقاعد لكل من وزارة الزراعة ووزارة الحرس الوطني والشؤون الصحية في القوات المسلحة، إذ اجتاز 21 طالباً الدبلوم بنجاح وحصلوا على شهادة مهنية لعلم الأوبئة في العمل صادرة عن كلية ليفربول للطب المداري بنتيجة إجمالية ممتازة، وقد حقق 14 طالباً التميز و7 حصلوا على علامة النجاح.
يذكر أن أهمية دراسة علم الوبائيات تكمن في التعرف على أنواع الأوبئة ومعرفة الظروف المناخية المساعدة على انتشار كل نوع من الأوبئة، والإلمام بعلم الأوبئة يساعد على السيطرة السريعة والتدخل الفاعل عند انتشار الوباء قبل اتساع رقعته وتفاقم أضراره.
ويشمل الدبلوم عددا من التخصصات في مبادئ علم الأوبئة، وإدارة البيانات والحوسبة، ومبادئ الإحصاء الحيوي، وكتابة المقترح، إذ يهدف الدبلوم إلى تدريب العاملين الصحيين ذوي المهارات الوبائية لتمكينهم من استخدام علم الأوبئة في عملهم، وتحديد المشكلات الصحية ذات الصلة بالسكان، وتطوير المهارات في كتابة مقترحات المشاريع.
وقد تم قبول 25 مرشحا من مختلف مناطق المملكة ومن مختلف الإدارات والمديريات والبرامج من أجل تحقيق الاستفادة المثلى وبالتالي التأثير الإيجابي للتدريب وبناء القدرات، كما تم تخصيص مقاعد لكل من وزارة الزراعة ووزارة الحرس الوطني والشؤون الصحية في القوات المسلحة، إذ اجتاز 21 طالباً الدبلوم بنجاح وحصلوا على شهادة مهنية لعلم الأوبئة في العمل صادرة عن كلية ليفربول للطب المداري بنتيجة إجمالية ممتازة، وقد حقق 14 طالباً التميز و7 حصلوا على علامة النجاح.
يذكر أن أهمية دراسة علم الوبائيات تكمن في التعرف على أنواع الأوبئة ومعرفة الظروف المناخية المساعدة على انتشار كل نوع من الأوبئة، والإلمام بعلم الأوبئة يساعد على السيطرة السريعة والتدخل الفاعل عند انتشار الوباء قبل اتساع رقعته وتفاقم أضراره.