بمشاركة 129 خبيرا عربيا من 10 دول أنهت جامعة نايف أمس (الخميس) أعمال البرنامج العلمي لأمن الطائرات والمطارات.
وألقى رئيس الجامعة الدكتور جمعان بن رقوش كلمة في اختتام اللقاء أكد فيها أهمية البرنامج في وقت تزايدت فيه المهددات التي تواجه النقل الجوي، إذ أولت الجامعة أهمية لهذا الأمر من خلال الدراسات العليا ومنح الدبلوم العالي في أمن الطيران المدني. وأشار إلى أن الجامعة وقعت أخيرا مذكرة تفاهم علمي مع الاتحاد العربي للنقل الجوي والهيئة العامة للطيران المدني بدولة المقر السعودية بغرض تطوير التعاون.
يشار إلى أن البرنامج الذي شارك فيه خبراء من دول الإمارات، البحرين، جيبوتي، السعودية، السودان، عمان، لبنان، مصر، والمغرب هدف إلى تسليط الضوء على دور سلطات الطيران المدني بالدول العربية في ضمان حماية الطيران من أفعال التدخل غير المشروع، وإيضاح الأخطار والتحديات التي تواجه الطيران المدني والمرافق التابعة له، وتزويد المشاركين بالمعارف والمعلومات المتعلقة بجميع مجالات أمن وسلامة الطيران المدني والمطارات وفق التشريعات الدولية والوطنية، ونشر الوعي وثقافة أمن الطيران المدني، باعتبار أن أمن الطيران مسؤولية الجميع دون استثناء.
واشتمل المنهج العلمي للبرنامج على جملة من الموضوعات المهمة منها مراقبة الجودة، تحليل سلوكيات الراكب، وأمن الشحن الجوي، تقييم تهديدات المواد الثنائية الاستخدام لأمن الطيران والمحاطات الخطرة، والاستجابة والتصدي لأفعال التدخل غير المشروع.
وألقى رئيس الجامعة الدكتور جمعان بن رقوش كلمة في اختتام اللقاء أكد فيها أهمية البرنامج في وقت تزايدت فيه المهددات التي تواجه النقل الجوي، إذ أولت الجامعة أهمية لهذا الأمر من خلال الدراسات العليا ومنح الدبلوم العالي في أمن الطيران المدني. وأشار إلى أن الجامعة وقعت أخيرا مذكرة تفاهم علمي مع الاتحاد العربي للنقل الجوي والهيئة العامة للطيران المدني بدولة المقر السعودية بغرض تطوير التعاون.
يشار إلى أن البرنامج الذي شارك فيه خبراء من دول الإمارات، البحرين، جيبوتي، السعودية، السودان، عمان، لبنان، مصر، والمغرب هدف إلى تسليط الضوء على دور سلطات الطيران المدني بالدول العربية في ضمان حماية الطيران من أفعال التدخل غير المشروع، وإيضاح الأخطار والتحديات التي تواجه الطيران المدني والمرافق التابعة له، وتزويد المشاركين بالمعارف والمعلومات المتعلقة بجميع مجالات أمن وسلامة الطيران المدني والمطارات وفق التشريعات الدولية والوطنية، ونشر الوعي وثقافة أمن الطيران المدني، باعتبار أن أمن الطيران مسؤولية الجميع دون استثناء.
واشتمل المنهج العلمي للبرنامج على جملة من الموضوعات المهمة منها مراقبة الجودة، تحليل سلوكيات الراكب، وأمن الشحن الجوي، تقييم تهديدات المواد الثنائية الاستخدام لأمن الطيران والمحاطات الخطرة، والاستجابة والتصدي لأفعال التدخل غير المشروع.