انتقد المجلس البلدي بمحافظة القطيف التأخر في طرح وترسية عقود بعض المشاريع مثل عقود النظافة في المحافظة، مبديا امتعاضه من استمرار الفروقات التحصيلية بين الإيرادات المتوقعة والمحصلة فعلياً من قبل البلدية.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده نهاية الأسبوع الماضي برئاسة رئيس المجلس المهندس شفيق آل سيف وأعضاء المجلس وعدد من مسؤولي البلدية.
وأوضح آل سيف، أن الاجتماع ناقش التقرير الربع سنوي الثاني لأعمال البلدية الخاص بقضايا الأراضي والمشاريع التنموية ومشاريع التشغيل والصيانة والاستثمارات البلدية والإيرادات للفترة من 1/7/1438 إلى 30/9/1438 والتقرير الربع سنوي الثالث للفترة من 1 /10/ إلى 30 /12/1438، مؤكدا أن المجلس طرح ملاحظات عدة على مسؤولي البلدية حول أسباب التأخر في طرح وترسية عقود بعض المشاريع مثل النظافة في المحافظة وكذلك أسباب الفروقات التحصيلية بين الإيرادات المتوقعة والمحصلة فعلياً من قبل البلدية.
وفي ما يتعلق بتأخر ترسية عقود النظافة، أرجع مسؤول البلدية السبب الرئيسي إلى الارتفاع الكبير في العطاءات المقدمة من المقاولين عن السنوات الماضية، مؤكدا أن البلدية تسعى جاهدة لزيادة مستوى التحصيل عبر وضع آلية لمحاسبة المستثمرين المتأخرين في دفع مستحقات البلدية وسيسهم ذلك في رفع الإيرادات.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده نهاية الأسبوع الماضي برئاسة رئيس المجلس المهندس شفيق آل سيف وأعضاء المجلس وعدد من مسؤولي البلدية.
وأوضح آل سيف، أن الاجتماع ناقش التقرير الربع سنوي الثاني لأعمال البلدية الخاص بقضايا الأراضي والمشاريع التنموية ومشاريع التشغيل والصيانة والاستثمارات البلدية والإيرادات للفترة من 1/7/1438 إلى 30/9/1438 والتقرير الربع سنوي الثالث للفترة من 1 /10/ إلى 30 /12/1438، مؤكدا أن المجلس طرح ملاحظات عدة على مسؤولي البلدية حول أسباب التأخر في طرح وترسية عقود بعض المشاريع مثل النظافة في المحافظة وكذلك أسباب الفروقات التحصيلية بين الإيرادات المتوقعة والمحصلة فعلياً من قبل البلدية.
وفي ما يتعلق بتأخر ترسية عقود النظافة، أرجع مسؤول البلدية السبب الرئيسي إلى الارتفاع الكبير في العطاءات المقدمة من المقاولين عن السنوات الماضية، مؤكدا أن البلدية تسعى جاهدة لزيادة مستوى التحصيل عبر وضع آلية لمحاسبة المستثمرين المتأخرين في دفع مستحقات البلدية وسيسهم ذلك في رفع الإيرادات.