أعلنت الهيئة السعودية للتخصصات الصحية أنها حققت زيادة في أعداد المقبولين لشهادة الاختصاص السعودية بنسبة 18% هذا العام مقارنة بالعام الماضي 2016، إذ بلغ عدد المقبولين هذا العام 3246 متدربا.
وأوضح الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن بن أسعد عبده أن برامج شهادة الاختصاص السعودية قبلت هذا العام 2850 متدربا في برامج الطب البشري، 166 متدربا في برامج طب الأسنان، 47 متدربا في برامج الصيدلة.
أما في برامج التمريض والعلوم الطبية التطبيقية، فقد تم قبول 186 متدربا وبنسبة زيادة 830% على العام الماضي، حيث كان عدد المقبولين 20 متدربا فقط في العام الماضي 2016.
وأشار إلى أن الهيئة تسعى للإسهام في تحقيق أهداف رؤية 2030 من خلال الهدف الإستراتيجي الرابع، وهو التوسع في التدريب والتطوير محليا ودوليا، لافتا إلى أن ذلك سيرفع مستوى الخدمات الصحية المقدمة في المملكة.
وأضاف أن الهيئة تسعى لزيادة أعداد المقبولين في برامجها ودراسة حاجات القطاعين العام والخاص من مخرجات التدريب الصحي، انسجاما مع خطتها الإستراتيجية والتطور النوعي الذي تقوم به الهيئة في البرامج، لافتا إلى حرص الهيئة على رفع كفاءة هذه البرامج لتنعكس إيجابا على القطاع الصحي بشكل كامل.
وأضاف أن الهيئة تؤدي دورا مهما من خلال مجالسها العلمية ولجانها بتدريب الأطباء في برامج شهادة الاختصاص السعودية، لافتيا إلى أن شهادة الاختصاص السعودية هي الأعلى في مجال التخصص، إذ يتوجب الحصول عليها تدريب مهني مقنن ويطبق في المستشفيات المعترف بها من قبل الهيئة بناء على توفر متطلبات محددة للاعتراف، إذ يتم الإشراف على التدريب والمدربين من قبل لجان متخصصة لكل مجلس أو لجنة علمية تشارك فيها جميع المراكز المعترف بها للتدريب مع وجود ممثل للمتدربين.
وقدم الأمين العام شكره لجميع المجالس العلمية ومجالس التقييم ومديري البرامج ومديري الشؤون الأكاديمية في مراكز التدريب وكافة شركاء النجاح مع الهيئة، مثمنا عاليا دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لكل ما فيه مصلحة المواطن السعودي.
وأوضح الأمين العام للهيئة السعودية للتخصصات الصحية الدكتور أيمن بن أسعد عبده أن برامج شهادة الاختصاص السعودية قبلت هذا العام 2850 متدربا في برامج الطب البشري، 166 متدربا في برامج طب الأسنان، 47 متدربا في برامج الصيدلة.
أما في برامج التمريض والعلوم الطبية التطبيقية، فقد تم قبول 186 متدربا وبنسبة زيادة 830% على العام الماضي، حيث كان عدد المقبولين 20 متدربا فقط في العام الماضي 2016.
وأشار إلى أن الهيئة تسعى للإسهام في تحقيق أهداف رؤية 2030 من خلال الهدف الإستراتيجي الرابع، وهو التوسع في التدريب والتطوير محليا ودوليا، لافتا إلى أن ذلك سيرفع مستوى الخدمات الصحية المقدمة في المملكة.
وأضاف أن الهيئة تسعى لزيادة أعداد المقبولين في برامجها ودراسة حاجات القطاعين العام والخاص من مخرجات التدريب الصحي، انسجاما مع خطتها الإستراتيجية والتطور النوعي الذي تقوم به الهيئة في البرامج، لافتا إلى حرص الهيئة على رفع كفاءة هذه البرامج لتنعكس إيجابا على القطاع الصحي بشكل كامل.
وأضاف أن الهيئة تؤدي دورا مهما من خلال مجالسها العلمية ولجانها بتدريب الأطباء في برامج شهادة الاختصاص السعودية، لافتيا إلى أن شهادة الاختصاص السعودية هي الأعلى في مجال التخصص، إذ يتوجب الحصول عليها تدريب مهني مقنن ويطبق في المستشفيات المعترف بها من قبل الهيئة بناء على توفر متطلبات محددة للاعتراف، إذ يتم الإشراف على التدريب والمدربين من قبل لجان متخصصة لكل مجلس أو لجنة علمية تشارك فيها جميع المراكز المعترف بها للتدريب مع وجود ممثل للمتدربين.
وقدم الأمين العام شكره لجميع المجالس العلمية ومجالس التقييم ومديري البرامج ومديري الشؤون الأكاديمية في مراكز التدريب وكافة شركاء النجاح مع الهيئة، مثمنا عاليا دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده لكل ما فيه مصلحة المواطن السعودي.