تنظم جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية ممثلة بالجمعية العربية لعلوم الأدلة الجنائية والطب الثلاثاء القادم، المؤتمر العربي الدولي الثالث لعلوم الأدلة الجنائية والطب الشرعي. ويشارك في أعمال المؤتمر 720 متخصصاً ومتخصصة من وزارات الصحة والمختبرات الجنائية وهيئات الطب الشرعي ومراكز الأبحاث وأساتذة الجامعات والأجهزة المعنية من 35 دولة، تشمل الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية، إيطاليا، ألمانيا، فرنسا، بلجيكا، البرتغال، أستراليا، الهند، ماليزيا، باكستان، السويد، تركيا، بنغلاديش، أيرلندا، إضافة إلى المنظمات ذات العلاقة.
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق جملة من الأهداف من أهمها الاطلاع على التجارب والممارسات الحديثة في مجال علوم الأدلة الجنائية والطب الشرعي، والوقوف على أحدث التطورات العلمية والبحثية في علوم الأدلة الجنائية والطب الشرعي.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور جمعان بن رقوش أن الجامعة أولت موضوع الأدلة الجنائية ومختبراتها العناية والاهتمام المستحقين واضعة في اعتبارها أن استخدام التقنيات العلمية في البحث عن الأدلة الجنائية وكشفها ورفعها يؤدي إلى الوصول لمرتكب الجريمة، كما أن التدريب والتعليم يوفران المعرفة للمحققين بما يضمن إحقاق الحق وبسط العدل والأمن، وأكد أن المؤتمر يأتي استكمالاً للجهود التي بذلتها وتبذلها الجامعة لمواكبة التقنية المعلوماتية وتطوراتها المتلاحقة وما أفرزه هذا التقدم من أنماط جديدة من الجرائم كالجرائم الرقمية والإرهاب الإلكتروني والاتجار بالأعضاء والكوارث الطبيعية والبشرية.
ويهدف المؤتمر إلى تحقيق جملة من الأهداف من أهمها الاطلاع على التجارب والممارسات الحديثة في مجال علوم الأدلة الجنائية والطب الشرعي، والوقوف على أحدث التطورات العلمية والبحثية في علوم الأدلة الجنائية والطب الشرعي.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور جمعان بن رقوش أن الجامعة أولت موضوع الأدلة الجنائية ومختبراتها العناية والاهتمام المستحقين واضعة في اعتبارها أن استخدام التقنيات العلمية في البحث عن الأدلة الجنائية وكشفها ورفعها يؤدي إلى الوصول لمرتكب الجريمة، كما أن التدريب والتعليم يوفران المعرفة للمحققين بما يضمن إحقاق الحق وبسط العدل والأمن، وأكد أن المؤتمر يأتي استكمالاً للجهود التي بذلتها وتبذلها الجامعة لمواكبة التقنية المعلوماتية وتطوراتها المتلاحقة وما أفرزه هذا التقدم من أنماط جديدة من الجرائم كالجرائم الرقمية والإرهاب الإلكتروني والاتجار بالأعضاء والكوارث الطبيعية والبشرية.