بتوجيه من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مقر المركز بالرياض أمس (الثلاثاء) مشروعين لعلاج ومكافحة الكوليرا في اليمن بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.
ووقع المشروعين، البالغة تكلفتهما 22740133 دولاراً (أكثر من 85 مليون ريال)، المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، فيما وقعهما عن المنظمة ممثلها الدكتور إبراهيم الزيق.
ويهدف المشروعان إلى دعم برامج علاج الكوليرا في اليمن، وتحسين التعامل مع الحالات المشتبه بها، وتفعيل ممارسات مكافحة العدوى على مستوى المرافق الصحية للحد من انتشار المرض والوفيات الناجمة عن الوباء، والتنسيق والتعاون على المستوى المحلي والدولي في مجال المياه والصرف الصحي ما بين المنظمات الدولية العاملة باليمن.
أثنى النائب الثاني لرئيس جمهورية بوروندي جوزيف بوتوري على ما تقوم به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من تقديم الإغاثة والدعم للمنكوبين والمحتاجين في العالم، معبرا عن سعادته بما رآه من الإنجازات التي قدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
جاء ذلك خلال لقائه والوفد المرافق له مع المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض أمس (الثلاثاء)، إذ استمعوا إلى شرح من الدكتور الربيعة عن البرامج التي نفذها المركز للمنكوبين في العالم وأعمال الإغاثة التي قام بها.
وأكد الدكتور الربيعة على الدعم غير المحدود الذي يلقاه المركز من لدن خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حيث يعد الذراع الأساسية للعمل الإنساني والإغاثي في المملكة، واستطاع خلال عامين ونصف أن يصل إلى 38 دولة حول العالم، ويقدم خدماته دون تمييز، مؤكدا حرص القيادة على دعم الدول والشعوب المتضررة.
ووقع المشروعين، البالغة تكلفتهما 22740133 دولاراً (أكثر من 85 مليون ريال)، المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، فيما وقعهما عن المنظمة ممثلها الدكتور إبراهيم الزيق.
ويهدف المشروعان إلى دعم برامج علاج الكوليرا في اليمن، وتحسين التعامل مع الحالات المشتبه بها، وتفعيل ممارسات مكافحة العدوى على مستوى المرافق الصحية للحد من انتشار المرض والوفيات الناجمة عن الوباء، والتنسيق والتعاون على المستوى المحلي والدولي في مجال المياه والصرف الصحي ما بين المنظمات الدولية العاملة باليمن.
أثنى النائب الثاني لرئيس جمهورية بوروندي جوزيف بوتوري على ما تقوم به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز من تقديم الإغاثة والدعم للمنكوبين والمحتاجين في العالم، معبرا عن سعادته بما رآه من الإنجازات التي قدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
جاء ذلك خلال لقائه والوفد المرافق له مع المستشار في الديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة في مقر المركز بالرياض أمس (الثلاثاء)، إذ استمعوا إلى شرح من الدكتور الربيعة عن البرامج التي نفذها المركز للمنكوبين في العالم وأعمال الإغاثة التي قام بها.
وأكد الدكتور الربيعة على الدعم غير المحدود الذي يلقاه المركز من لدن خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حيث يعد الذراع الأساسية للعمل الإنساني والإغاثي في المملكة، واستطاع خلال عامين ونصف أن يصل إلى 38 دولة حول العالم، ويقدم خدماته دون تمييز، مؤكدا حرص القيادة على دعم الدول والشعوب المتضررة.