أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف أن وزارة النقل، بحسب ما أطلعه عليه وزير النقل نبيل العامودي، تعمل على زيادة عدد الشركات المشغلة، وعدد الرحلات، ورفع السعة المقعدية، وتحسين المطارات على مستوى المملكة، ومن بينها مطار الملك فهد في حفر الباطن الذي يحتاج لزيادة الوجهات على المستويين المحلي والدولي.
وقال خلال لقائه المفتوح مع طلاب وطالبات جامعة حفر الباطن أمس (الأربعاء): «لا شك أن من بين الوجهات التي تستحق الدراسة مطار القيصومة، ووزارة النقل أعلنت سابقاً أن لديها خطة للاستفادة المثلى من المطارات بخصخصتها، ومطار القيصومة سيكون أحد هذه المطارات، الأمر الذي سيسهم في تطوير وتنمية الحركة الجوية في المطار، والموضوع محل عنايتنا ومتابعتنا».
ودشن الأمير سعود بن نايف مشاريع بجامعة حفر الباطن بقيمة تجاوزت 192 مليون ريال، كما التقى أعضاء وعضوات هيئة التدريس، وأوضح أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، تشدد دائماً على تلمس حاجات المواطنين في مختلف المحافظات، والاستماع لملاحظاتهم وآرائهم، لتحسين وتطوير الخدمات.
من جهة ثانية، افتتح أمير المنطقة الشرقية، بحضور نائبه الأمير أحمد بن فهد، أمس الأول، مقر أكاديمية الفوزان لتطوير قيادات المؤسسات غير الربحية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. وأكد أن هذه المؤسسات تعد رافداً من روافد التنمية، وشريكا فاعلا في بناء المجتمع وتنمية الإنسان.
وقال خلال لقائه المفتوح مع طلاب وطالبات جامعة حفر الباطن أمس (الأربعاء): «لا شك أن من بين الوجهات التي تستحق الدراسة مطار القيصومة، ووزارة النقل أعلنت سابقاً أن لديها خطة للاستفادة المثلى من المطارات بخصخصتها، ومطار القيصومة سيكون أحد هذه المطارات، الأمر الذي سيسهم في تطوير وتنمية الحركة الجوية في المطار، والموضوع محل عنايتنا ومتابعتنا».
ودشن الأمير سعود بن نايف مشاريع بجامعة حفر الباطن بقيمة تجاوزت 192 مليون ريال، كما التقى أعضاء وعضوات هيئة التدريس، وأوضح أن توجيهات خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد، تشدد دائماً على تلمس حاجات المواطنين في مختلف المحافظات، والاستماع لملاحظاتهم وآرائهم، لتحسين وتطوير الخدمات.
من جهة ثانية، افتتح أمير المنطقة الشرقية، بحضور نائبه الأمير أحمد بن فهد، أمس الأول، مقر أكاديمية الفوزان لتطوير قيادات المؤسسات غير الربحية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. وأكد أن هذه المؤسسات تعد رافداً من روافد التنمية، وشريكا فاعلا في بناء المجتمع وتنمية الإنسان.