رعت حرم أمير منطقة الباحة الأميرة سارة بنت مساعد بن عبدالعزيز، الحفلة الختامية التي أقامتها المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الباحة لفعاليات الحملة الإقليمية للكشف المبكر عن سرطان الثدي ظهر أمس (الأربعاء)، وذلك بقاعة الاحتفالات بفندق ساف.
وتضمّنت الحفلة عددا من الفقرات والكلمات، واستعرض الحضور أبرز محطات الحملات التوعوية التي نفذتها صحة الباحة خلال شهر أكتوبر، والتي أقيمت في عدد من مدارس وكليات المنطقة إضافة إلى الأماكن العامة وبجميع المحافظات التي تهدف إلى التوعية بهذا المرض وطرق الوقاية منه وعلاجه.
وأعربت الأميرة سارة عن شكرها وتقديرها لصحة الباحة على تنفيذها الحملة ولكافة الجهات المشاركة، مبرزة الجهود التي تبذلها القيادة الرشيدة.
والتي تولي القطاع الصحي جل اهتمامها وعنايتها من خلال الدعم اللا محدود للمشاريع الصحية من أجل تقديم رعاية صحية عالية الجودة لكافة أبناء وبنات هذا الوطن الغالي وقاية وعلاجا، ومكافحة مرض السرطان بشتى أنواعه ويأتي على رأسه سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى النساء.
والتي بلغت نسبة الإصابة به ما يقارب 30% من إصابات السرطان التي تصيب النساء في المملكة، حسب السجل السعودي للأورام وما يواكب ذلك من ارتفاع في عدد الوفيات، نتيجة تأخر الكشف المبكر عن المرض، مما تطلب تدخلاً سريعاً ومؤسسات طبية قادرة على التعامل مع الإصابات، وبرامج توعوية وقائية للتنبيه من خطورة هذا المرض وأهمية الكشف المبكر.
ودعت حرم أمير الباحة إلى ضرورة مشاركة المؤسسات والجمعيات الأهلية والحكومية إلى التثقيف والوعي الصحى وبيان مخاطر هذا المرض، مع أهمية الكشف المبكر لخلق مجتمعات صحية واعية.
متمنية التوفيق للقائمين على هذه الحملة ولوزارة الصحة على جهودهم الكبيرة في تعزيز الوعي الصحي عن سرطان الثدي لدى المجتمع بوجه عام والسيدات على وجه الخصوص.
وتضمّنت الحفلة عددا من الفقرات والكلمات، واستعرض الحضور أبرز محطات الحملات التوعوية التي نفذتها صحة الباحة خلال شهر أكتوبر، والتي أقيمت في عدد من مدارس وكليات المنطقة إضافة إلى الأماكن العامة وبجميع المحافظات التي تهدف إلى التوعية بهذا المرض وطرق الوقاية منه وعلاجه.
وأعربت الأميرة سارة عن شكرها وتقديرها لصحة الباحة على تنفيذها الحملة ولكافة الجهات المشاركة، مبرزة الجهود التي تبذلها القيادة الرشيدة.
والتي تولي القطاع الصحي جل اهتمامها وعنايتها من خلال الدعم اللا محدود للمشاريع الصحية من أجل تقديم رعاية صحية عالية الجودة لكافة أبناء وبنات هذا الوطن الغالي وقاية وعلاجا، ومكافحة مرض السرطان بشتى أنواعه ويأتي على رأسه سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعاً لدى النساء.
والتي بلغت نسبة الإصابة به ما يقارب 30% من إصابات السرطان التي تصيب النساء في المملكة، حسب السجل السعودي للأورام وما يواكب ذلك من ارتفاع في عدد الوفيات، نتيجة تأخر الكشف المبكر عن المرض، مما تطلب تدخلاً سريعاً ومؤسسات طبية قادرة على التعامل مع الإصابات، وبرامج توعوية وقائية للتنبيه من خطورة هذا المرض وأهمية الكشف المبكر.
ودعت حرم أمير الباحة إلى ضرورة مشاركة المؤسسات والجمعيات الأهلية والحكومية إلى التثقيف والوعي الصحى وبيان مخاطر هذا المرض، مع أهمية الكشف المبكر لخلق مجتمعات صحية واعية.
متمنية التوفيق للقائمين على هذه الحملة ولوزارة الصحة على جهودهم الكبيرة في تعزيز الوعي الصحي عن سرطان الثدي لدى المجتمع بوجه عام والسيدات على وجه الخصوص.