فازت الهيئة الملكية في ينبع بالجائزة العالمية في مجال أفضل الحلول في تقنية البيانات، خلال القمة العالمية للمدن الذكية، التي تستضيفها مدينة برشلونة بإسبانيا، بعد منافسة مع أكثر من 700 مدينة حول العالم.
وتسلم الجائزة الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع وجازان الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، خلال مشاركته في أعمال القمة، برفقة الوفد المشارك من الهيئة الملكية بينبع ممثل في مدير إدارة تقنية المعلومات المهندس أيمن الحربي.
وتأتي الجائزة تتويجا لمشروع المدينة الذكية التي تنفذها الهيئة الملكية بينبع والتي تعتبر إحدى مبادراتها لمشروع التحول الوطني 2020 والمنبثقة من رؤية المملكة 2030.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع وجازان الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، أن رؤية الهيئة الملكية الخاصة بينبع الصناعية تهدف إلى إحداث تحول نوعي من خلال تعزيز كفاءة وإمكانات البيئة المعلوماتية للمدينة الذكية لتعزيز المبادرات والمشاريع الصناعية والتجارية في ينبع الصناعية وتوفير المناخ الاجتماعي الجاذب للإقامة وفرص العمل والاستثمار بما يتواكب مع آخر مستجدات التقنية في كل المجالات، بما فيها مجال الاتصالات، وهو الأمر الذي يتوافق مع الرؤى الثاقبة للقيادة الرشيدة والخطط الإستراتيجية الطموحة التي رسمتها لتوسيع القاعدة الإنتاجية وتنويع مصادر الدخل.
وتسلم الجائزة الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع وجازان الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، خلال مشاركته في أعمال القمة، برفقة الوفد المشارك من الهيئة الملكية بينبع ممثل في مدير إدارة تقنية المعلومات المهندس أيمن الحربي.
وتأتي الجائزة تتويجا لمشروع المدينة الذكية التي تنفذها الهيئة الملكية بينبع والتي تعتبر إحدى مبادراتها لمشروع التحول الوطني 2020 والمنبثقة من رؤية المملكة 2030.
وأوضح الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية بينبع وجازان الدكتور علاء بن عبدالله نصيف، أن رؤية الهيئة الملكية الخاصة بينبع الصناعية تهدف إلى إحداث تحول نوعي من خلال تعزيز كفاءة وإمكانات البيئة المعلوماتية للمدينة الذكية لتعزيز المبادرات والمشاريع الصناعية والتجارية في ينبع الصناعية وتوفير المناخ الاجتماعي الجاذب للإقامة وفرص العمل والاستثمار بما يتواكب مع آخر مستجدات التقنية في كل المجالات، بما فيها مجال الاتصالات، وهو الأمر الذي يتوافق مع الرؤى الثاقبة للقيادة الرشيدة والخطط الإستراتيجية الطموحة التي رسمتها لتوسيع القاعدة الإنتاجية وتنويع مصادر الدخل.