أكد المدير التنفيذي للمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي بهيئة تقويم التعليم الدكتور أحمد الجبيلي، أن التصور المقدم للنسخة المطورة لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي لمؤسسات التعليم العالي، يعد حصيلة عمل كبير استمر لمدة ستة أشهر، تم من خلاله استعراض التجارب الدولية وإجراء الدراسات المقارنة، وتحليل لرؤية 2030، وتحكيم المعايير السابقة للاعتماد بواسطة عدد من الخبراء الدوليين والوطنيين والاقليميين، واستعراض تقارير المراجعة، إضافة إلى التغذية الراجعة التي يحصل عليها المركز خلال لقاءاته وتواصله الدائم مع المؤسسات التعليمية.
جاء ذلك، خلال مشاركته في ورشة عمل أمس (الخميس)، لمناقشة النسخة المطورة لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي لمؤسسات التعليم العالي.
وركزت المعايير في تصورها الجديد على الأثر والمردود دون التوقف عند مستوى العمليات والإجراءات بما يحقق محاور الرؤية المتمثلة في مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح من جهة، ومع مستوى النضج الحالي في خبرات المؤسسات التعليمية والقائمين على نظم الجودة بها.
جاء ذلك، خلال مشاركته في ورشة عمل أمس (الخميس)، لمناقشة النسخة المطورة لمعايير الجودة والاعتماد الأكاديمي لمؤسسات التعليم العالي.
وركزت المعايير في تصورها الجديد على الأثر والمردود دون التوقف عند مستوى العمليات والإجراءات بما يحقق محاور الرؤية المتمثلة في مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح من جهة، ومع مستوى النضج الحالي في خبرات المؤسسات التعليمية والقائمين على نظم الجودة بها.