دعم أكثر من خمسة آلاف مشارك في منتدى مسك العالمي 2017، و110 متحدثين من 75 دولة حول العالم، تمكين الشباب من أجل «مواجهة تحدي التغيير»، وذلك عبر 70 محاضرة وورشة خلال المنتدى الذي اختتم أمس الأول في الرياض.
وقالت الرومانية ستيفانيا دروكا، طالبة دراسات عليا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية: «هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها المملكة، ولم أتوقع قبلها أن أرى كل هذه التغيرات، أو أن أشهد مدى جدية الشباب والشابات في السعودية على التغيير للأفضل. أعتقد أن التغيير هو أمر مستمر ولذلك سيكون علينا تعلم كيفية القيام به في جميع أنحاء العالم».
ويرى الشريك المؤسس ورئيس منظمة القيادة الأوروبية الشابة، الألماني تيلمان هايدلك، أن المنتدى هذا العام يركز على المشاركة والتبادل وتشجيع الناس على التفاعل، وليس فقط على البقاء في المقاعد والإنصات، والمطلوب هو كما سميت إحدى الجلسات: «الغوص عميقاً»، وذلك بالذهاب إلى ورش العمل وبناء الروبوتات، إذ تمكن المشاركون من اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة لإجراء التغيير، وهذا هو سبب وجودنا، وهدف المنتدى «مواجهة تحدي التغيير».
وذكرت راندي ويليامز من الولايات المتحدة، أنهم حضروا المنتدى للتعرف على الثقافة وتجربة الروبوتات في بيئة مختلفة، بينما قال سلمان باهبري من المملكة: كنا نتلقى التكنولوجيا من جميع أنحاء العالم، لكن الآن حان الوقت لتصدير التكنولوجيا الخاصة بنا إلى العالم.
وكان المنتدى افتتح بكلمة رئيسية ألقتها الملكة رانيا العبدالله، تحدثت فيها عن أهمية ترافق التطوير التكنولوجي مع معالجة قضايا الفقر والجوع كي يكون العالم مكاناً للجميع.
وقالت الرومانية ستيفانيا دروكا، طالبة دراسات عليا في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية: «هذه هي المرة الأولى التي أزور فيها المملكة، ولم أتوقع قبلها أن أرى كل هذه التغيرات، أو أن أشهد مدى جدية الشباب والشابات في السعودية على التغيير للأفضل. أعتقد أن التغيير هو أمر مستمر ولذلك سيكون علينا تعلم كيفية القيام به في جميع أنحاء العالم».
ويرى الشريك المؤسس ورئيس منظمة القيادة الأوروبية الشابة، الألماني تيلمان هايدلك، أن المنتدى هذا العام يركز على المشاركة والتبادل وتشجيع الناس على التفاعل، وليس فقط على البقاء في المقاعد والإنصات، والمطلوب هو كما سميت إحدى الجلسات: «الغوص عميقاً»، وذلك بالذهاب إلى ورش العمل وبناء الروبوتات، إذ تمكن المشاركون من اكتساب المعرفة والمهارات اللازمة لإجراء التغيير، وهذا هو سبب وجودنا، وهدف المنتدى «مواجهة تحدي التغيير».
وذكرت راندي ويليامز من الولايات المتحدة، أنهم حضروا المنتدى للتعرف على الثقافة وتجربة الروبوتات في بيئة مختلفة، بينما قال سلمان باهبري من المملكة: كنا نتلقى التكنولوجيا من جميع أنحاء العالم، لكن الآن حان الوقت لتصدير التكنولوجيا الخاصة بنا إلى العالم.
وكان المنتدى افتتح بكلمة رئيسية ألقتها الملكة رانيا العبدالله، تحدثت فيها عن أهمية ترافق التطوير التكنولوجي مع معالجة قضايا الفقر والجوع كي يكون العالم مكاناً للجميع.