توج الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة مساء اليوم (السبت) الفائزين في بطولة منطقة مكة المكرمة لجمال الجواد العربي والتي أقيمت خلال الفترة من 27-29 صفر الحالي تحت إشراف مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية ومنظمة الإيكاهو الدولية وتنظمها مزرعة الصواري فئة B الدولية بمشاركة 250 جواداً عبر 130 اسطبلاً خليجياً وعربياً وعالمياً وتحتضنها مزرعة الصواري بجدة .
من جانبه أكد رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة عضو مجلس إدارة نادي الفروسية بمنطقة مكة المكرمة هشام بن حسين باشا على أن البطولة التي تقام على مستوى العالم بالمملكة تحظى برعاية ودعم متواصل من أمير منطقة مكة مما يجسد اهتمام المملكة بهذه الرياضة العربية الأصيلة مما كفل لها تحقيق الكثير من الانجازات حيث يرتبط الخيل بإرث هذه البلاد وحضارتها منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وارتباطها بشعب المملكة لما تحمله من المعاني والمكانة المرموقة .
ونوه بأن البطولة التي استمرت على مدى ثلاثة أيام تم استقطاب لها حكام دوليين تم ترشيحهم لهذه البطولة التي تبرز مكانة الفروسية السعودية وفعالياتها بين دول العالم ، في الوقت الذي شهدت فيه النسخ السابقة من البطولة مشاركة أبرز الإسطبلات المحلية والخليجية والعربية والعالمية ، مما أسهم في تحقيق نجاحات منقطعة النظير للمنافسات ، وهو الأمر الذي يزيد من الحماس لمواصلة النجاحات وإبراز البطولة بالشكل الذي يليق بمكانتها وقوتها .
وبين باشا أنه تم تخصيص أماكن للعوائل لإتاحة المجال أمامهم لمتابعة فعاليات البطولة التي ستحظى بحضور كبار المسؤولين من داخل المملكة وخارجها والسفراء والقناصل والمهتمين بهذه الرياضة العربية الأصيلة التي ارتبط اسمها بالعصور القديمة بالجزيرة العربية ودورها في التاريخ العربى والإسلامي، وحازت على إعجاب وتقدير الكثير من محبي الخيل واستعملت في أنشطة كثيرة لخدمة الإنسانية.
ونوه بأن البطولة حظيت بمتابعة كبيرة من مختلف شرائح المجتمع للتعرف على خصال وصفات الخيل العربية كقدرتها على التحمل وطباعها وجمالها الجذاب ، مشيراً إلى تطبيق المعايير الدولية في البطولة حيث تم إضافة أشواط خاصة للخيل الجزيرية "السعودية" إلى جانب رصد جوائز كبيرة تشجيعاً للملاك والمربين لهذه السلالة النادرة.
من جانبه أكد رئيس اللجنة العليا المنظمة للبطولة عضو مجلس إدارة نادي الفروسية بمنطقة مكة المكرمة هشام بن حسين باشا على أن البطولة التي تقام على مستوى العالم بالمملكة تحظى برعاية ودعم متواصل من أمير منطقة مكة مما يجسد اهتمام المملكة بهذه الرياضة العربية الأصيلة مما كفل لها تحقيق الكثير من الانجازات حيث يرتبط الخيل بإرث هذه البلاد وحضارتها منذ عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن وارتباطها بشعب المملكة لما تحمله من المعاني والمكانة المرموقة .
ونوه بأن البطولة التي استمرت على مدى ثلاثة أيام تم استقطاب لها حكام دوليين تم ترشيحهم لهذه البطولة التي تبرز مكانة الفروسية السعودية وفعالياتها بين دول العالم ، في الوقت الذي شهدت فيه النسخ السابقة من البطولة مشاركة أبرز الإسطبلات المحلية والخليجية والعربية والعالمية ، مما أسهم في تحقيق نجاحات منقطعة النظير للمنافسات ، وهو الأمر الذي يزيد من الحماس لمواصلة النجاحات وإبراز البطولة بالشكل الذي يليق بمكانتها وقوتها .
وبين باشا أنه تم تخصيص أماكن للعوائل لإتاحة المجال أمامهم لمتابعة فعاليات البطولة التي ستحظى بحضور كبار المسؤولين من داخل المملكة وخارجها والسفراء والقناصل والمهتمين بهذه الرياضة العربية الأصيلة التي ارتبط اسمها بالعصور القديمة بالجزيرة العربية ودورها في التاريخ العربى والإسلامي، وحازت على إعجاب وتقدير الكثير من محبي الخيل واستعملت في أنشطة كثيرة لخدمة الإنسانية.
ونوه بأن البطولة حظيت بمتابعة كبيرة من مختلف شرائح المجتمع للتعرف على خصال وصفات الخيل العربية كقدرتها على التحمل وطباعها وجمالها الجذاب ، مشيراً إلى تطبيق المعايير الدولية في البطولة حيث تم إضافة أشواط خاصة للخيل الجزيرية "السعودية" إلى جانب رصد جوائز كبيرة تشجيعاً للملاك والمربين لهذه السلالة النادرة.