وصف نائب الرئيس والأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني فيصل بن معمر الشباب السعودي بأنهم يشكلون أعظم قوة سلمية لنشر الصورة الذهنية الإيجابية عن المملكة والدين الإسلامي، مؤكدا قدرة الشباب علي المنافسة والحضور العالمي. جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقد أمس بالرياض، إذ تم إطلاق مبادرتين لدعم الشباب وتمكينهم من الحوار والتواصل بالتعاون مع «سلام للتواصل الحضاري».
وعن قضايا المرأة السعودية وما يثار في هذا الشأن داخليا وخارجيا، أوضح نائب الأمين العام للمركز فهد السلطان، أن رؤية 2030 ركزت على قضايا المرأة، مشيرا إلى أنه سيتم طرح أفلام قصيرة تتناول مسيرتها واستعراض تفعيل أدوات الحوار ووسائله لترسيخ التعايش، والمشاركة في المسابقة تعتمد على مسارين؛ الأفلام القصيرة كمشاهد تمثيلية أو وثائقية والرسوم المتحركة. وفي السياق نفسه كشف المركز عن شروط المسابقة، وأهمها أن تحمل معاني سامية لرسالة المملكة الإنسانية والحضارية، وأن تعكس واقعها الفعلي من خلال ثلاثة محاور، «رؤية وطن»، «سفراء وطن» و«وطن متعايش».
وعن قضايا المرأة السعودية وما يثار في هذا الشأن داخليا وخارجيا، أوضح نائب الأمين العام للمركز فهد السلطان، أن رؤية 2030 ركزت على قضايا المرأة، مشيرا إلى أنه سيتم طرح أفلام قصيرة تتناول مسيرتها واستعراض تفعيل أدوات الحوار ووسائله لترسيخ التعايش، والمشاركة في المسابقة تعتمد على مسارين؛ الأفلام القصيرة كمشاهد تمثيلية أو وثائقية والرسوم المتحركة. وفي السياق نفسه كشف المركز عن شروط المسابقة، وأهمها أن تحمل معاني سامية لرسالة المملكة الإنسانية والحضارية، وأن تعكس واقعها الفعلي من خلال ثلاثة محاور، «رؤية وطن»، «سفراء وطن» و«وطن متعايش».