أشاد نائب وزير التعليم الدكتور عبدالرحمن العاصمي بمبادرة فصول الأورام التي دشنتها وزارة التعليم في منطقة القصيم، لتقديم الخدمات التعليمية للأطفال المقيمين في مراكز الأورام والمستشفيات ومن في حكمهم، واصفا إياها بالتجربة التربوية والإنسانية، مما يعزز أهمية تعميمها على مراكز الأورام كافة بالمناطق.
وأوضح خلال وقوفه أمس الأول على عدد من المدارس والقاعات والمقار التعليمية والتدريبية في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، أن ما شاهده من برامج ومبادرات على أرض الواقع التعليمي يدعو للفخر والاطمئنان، لافتا إلى أن الهمة العالية والمهنية للمعلمين والمعلمات هما من يقف خلف نجاح كل مشروع.
وكان العاصمي قد تجول على عدد من المدارس ذات المباني الحكومية والمستأجرة في المراحل التعليمية الثلاث، وقف خلالها على المرافق والحاجات، واطلع على البرامج والمناشط المنفذة في كل من مجمع الأمير سلطان، وثانوية القيروان، ومتوسطتي الموهوبين، وابن عبدالبر، وابتدائيتي الإمام البغوي والصفراء، كما زار مركز التميز الطلابي، والمعرض الوطني الدائم «ملحمة بطولة وميلاد أمة» ومعرض «نسق».
وعقد في نهاية زيارته لقاء مع مدير عام التعليم بالقصيم عبدالله الركيان، ومديري تعليم محافظات عنيزة والرس والبكيرية والمذنب، وقيادات الإدارة العامة من مديري الإدارات ورؤساء الأقسام، بحث خلاله واقع وتطلعات المشهد التعليمي.
من جانبها، أثنت وكيل وزارة التعليم (بنات) الدكتورة هيا العواد على الجهود المبذولة لتطوير العملية التعليمية والتربوية في تعليم القصيم، التي تهدف لخلق بيئة تعليمية فاعلة للطالبات، معبرة عن سعادتها بلقاء الطالبات في الميدان التعليمي وحماسهن للتعلم والتفاعل والمشاركة في البرامج المنفذة، مشيدة بالمبادرات والمناشط المطبقة في المدارس.
جاء ذلك خلال زيارتها لمجموعة من المدارس في مدينة بريدة، شملت الابتدائية الـ54، ثم المتوسطة الـ12، فالروضة الأولى، والثانوية الـ15، واختتمت بالابتدائية الـ17، قبل أن تعقد اجتماعا بالقيادات النسائية، بحضور المساعدة التعليمية بالقصيم هيفاء اليوسف.
وناقشت خلاله متطلبات الميدان التربوي والعوائق والصعوبات التي تواجه المشهد التعليمي، والمبادرات التطويرية التي تخدم الميدان.
وأوضح خلال وقوفه أمس الأول على عدد من المدارس والقاعات والمقار التعليمية والتدريبية في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة القصيم، أن ما شاهده من برامج ومبادرات على أرض الواقع التعليمي يدعو للفخر والاطمئنان، لافتا إلى أن الهمة العالية والمهنية للمعلمين والمعلمات هما من يقف خلف نجاح كل مشروع.
وكان العاصمي قد تجول على عدد من المدارس ذات المباني الحكومية والمستأجرة في المراحل التعليمية الثلاث، وقف خلالها على المرافق والحاجات، واطلع على البرامج والمناشط المنفذة في كل من مجمع الأمير سلطان، وثانوية القيروان، ومتوسطتي الموهوبين، وابن عبدالبر، وابتدائيتي الإمام البغوي والصفراء، كما زار مركز التميز الطلابي، والمعرض الوطني الدائم «ملحمة بطولة وميلاد أمة» ومعرض «نسق».
وعقد في نهاية زيارته لقاء مع مدير عام التعليم بالقصيم عبدالله الركيان، ومديري تعليم محافظات عنيزة والرس والبكيرية والمذنب، وقيادات الإدارة العامة من مديري الإدارات ورؤساء الأقسام، بحث خلاله واقع وتطلعات المشهد التعليمي.
من جانبها، أثنت وكيل وزارة التعليم (بنات) الدكتورة هيا العواد على الجهود المبذولة لتطوير العملية التعليمية والتربوية في تعليم القصيم، التي تهدف لخلق بيئة تعليمية فاعلة للطالبات، معبرة عن سعادتها بلقاء الطالبات في الميدان التعليمي وحماسهن للتعلم والتفاعل والمشاركة في البرامج المنفذة، مشيدة بالمبادرات والمناشط المطبقة في المدارس.
جاء ذلك خلال زيارتها لمجموعة من المدارس في مدينة بريدة، شملت الابتدائية الـ54، ثم المتوسطة الـ12، فالروضة الأولى، والثانوية الـ15، واختتمت بالابتدائية الـ17، قبل أن تعقد اجتماعا بالقيادات النسائية، بحضور المساعدة التعليمية بالقصيم هيفاء اليوسف.
وناقشت خلاله متطلبات الميدان التربوي والعوائق والصعوبات التي تواجه المشهد التعليمي، والمبادرات التطويرية التي تخدم الميدان.