أطلت مساء أمس على منطقة تبوك الحالة المطرية «بشرى»، محملة بهطول أمطار متفاوتة الغزارة ترافقت بعضها بالعواصف الرعدية والبرد، وشملت محافظتي الوجه وضباء والقرى التابعة لهما، وبعض الأجزاء الشرقية والغربية لمدينة تبوك، وأسهمت في جريان وادي الرمضة بمركز البديعة، ووادي المعظم جنوب شرق مدينة تبوك، ووادي قراقر بمحافظة ضباء، ووادي العرجاء بمحافظة الوجه، ووادي أبو عرادة التابع لمركز القليبة.
ومن المتوقع أن تواصل الحالة المناخية «بشرى» تأثيرها على منطقة تبوك لليوم الثاني، وسط استعداد تام لمعظم الدوائر الحكومية والخدمية بالمنطقة التي سخّرت جمـيع الإمكانات البشرية والفنية لمواجهة أي طارئ خلال هطول الأمطار وجريان الأودية.
وفي سياق متصل، تم رفع درجة الجاهزية لجميع الجهات المشاركة في لجنة الدفاع المدني الرئيسية، التي نبهت جميع المواطنين والمقيمين إلى عدم ارتياد الأودية أثناء أو بعد هطول الأمطار، كما حذرت من المخاطرة في قطع الأودية أثناء جريان السيول وعدم النزول إلى المواقع التي تشكل خطورة على الأرواح والممتلكات.
يذكر أن لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في المملكة أقرت تسمية الحالة المطرية الحالية باسم «بشرى»، التي يتوقع أن تؤثر بشكل واسع على بعض المناطق، بهطولات مطرية تصحب بنشاط في الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار، وتزداد فرصة هطول الأمطار على المدن الساحلية ابتداءً من محافظتي الوجه وأملج وباقي المدن الساحلية والأجزاء المجاورة لها.
ومن المتوقع أن تواصل الحالة المناخية «بشرى» تأثيرها على منطقة تبوك لليوم الثاني، وسط استعداد تام لمعظم الدوائر الحكومية والخدمية بالمنطقة التي سخّرت جمـيع الإمكانات البشرية والفنية لمواجهة أي طارئ خلال هطول الأمطار وجريان الأودية.
وفي سياق متصل، تم رفع درجة الجاهزية لجميع الجهات المشاركة في لجنة الدفاع المدني الرئيسية، التي نبهت جميع المواطنين والمقيمين إلى عدم ارتياد الأودية أثناء أو بعد هطول الأمطار، كما حذرت من المخاطرة في قطع الأودية أثناء جريان السيول وعدم النزول إلى المواقع التي تشكل خطورة على الأرواح والممتلكات.
يذكر أن لجنة تسمية الحالات المناخية المميزة في المملكة أقرت تسمية الحالة المطرية الحالية باسم «بشرى»، التي يتوقع أن تؤثر بشكل واسع على بعض المناطق، بهطولات مطرية تصحب بنشاط في الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار، وتزداد فرصة هطول الأمطار على المدن الساحلية ابتداءً من محافظتي الوجه وأملج وباقي المدن الساحلية والأجزاء المجاورة لها.