لم يفلت الإرهابي الليبي سالم مفتاح رمضان عمر علي سلطان فتح الله جابر من قبضة الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب، بل أضيف اسمه إلى القائمة الإرهابية الثالثة، والتي ستتم ملاحقتها.
إذ يعد جابر شريكاً في وكالة أنباء بشرى المصنفة مؤسسة إرهابية، ويصنف بأنه «خطيب الثورة الليبية» وكان يخطب بالناس من ساحة التحرير في بنغازي.
ولا يزال جابر مسؤولاً عن دعوات تحريض الميليشيات المسلحة لمهاجمة البنية التحتية الحيوية، إضافة إلى انضمامه إلى عضوية الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المصنف مؤسسة إرهابية، والتي يرأسها مفتي الانتحاريين يوسف القرضاوي، والذي كان أيضاً على رأس القائمة الأولى.
وقد سبق أن تم إيقاف جابر عن الخطابة 5 سنوات بأمر رئيس ليبيا السابق معمر القذافي، ويعد شريكاً بارزاً للقطري يوسف القرضاوي المصنف إرهابياً، وشريك لعدة مؤسسات قطرية مصنفة إرهابية، مثل راف و«القطرية الخيرية» إضافة إلى إلقائه محاضرات في مساجد الدوحة.
ولأن ممارساته الإرهابية مكشوفة من أن كان في قائمة الإرهاب الليبية، فقد ستضيف في إحدى لقاءات جمع التبرعات التي أقامتها مؤسسة ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية «راف» المصنفة مؤسسة إرهابية.
إذ يعد جابر شريكاً في وكالة أنباء بشرى المصنفة مؤسسة إرهابية، ويصنف بأنه «خطيب الثورة الليبية» وكان يخطب بالناس من ساحة التحرير في بنغازي.
ولا يزال جابر مسؤولاً عن دعوات تحريض الميليشيات المسلحة لمهاجمة البنية التحتية الحيوية، إضافة إلى انضمامه إلى عضوية الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين المصنف مؤسسة إرهابية، والتي يرأسها مفتي الانتحاريين يوسف القرضاوي، والذي كان أيضاً على رأس القائمة الأولى.
وقد سبق أن تم إيقاف جابر عن الخطابة 5 سنوات بأمر رئيس ليبيا السابق معمر القذافي، ويعد شريكاً بارزاً للقطري يوسف القرضاوي المصنف إرهابياً، وشريك لعدة مؤسسات قطرية مصنفة إرهابية، مثل راف و«القطرية الخيرية» إضافة إلى إلقائه محاضرات في مساجد الدوحة.
ولأن ممارساته الإرهابية مكشوفة من أن كان في قائمة الإرهاب الليبية، فقد ستضيف في إحدى لقاءات جمع التبرعات التي أقامتها مؤسسة ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية «راف» المصنفة مؤسسة إرهابية.