حفلت حياة الإرهابي المصري محمد جمال أحمد حشمت عبد الحميد، بالعديد من محطات الإجرام، التي تكشف إيغاله في التخريب، ورفض السلام، والسعى لإيذاء الإنسانية، فهو متهم في قضية «اغتيال النائب العام»، وبعدها فر إلى السودان ومنها إلى تركيا في أعقاب ثورة 30 يونيو، كما أنه أحد مسؤولي لجان العمليات النوعية وإدارة الأزمة بالخارج الضالعة بالتخطيط للعمليات المسلحة داخل مصر.
يتلذذ برؤية الدماء وإشعال الحرائق، ما يكشف ساديته المفرطة، إذ يعتبر المحرض الرئيسي على حرق ديوان عام إحدى محافظات مصر واقتحام قسم شرطة حوش عيسى، وترأس ما يسمى البرلمان المصري الموازي بالخارج، إضافة إلى أنه عضو مؤسس في حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان وعضو الهيئة العليا للحزب.
يتلذذ برؤية الدماء وإشعال الحرائق، ما يكشف ساديته المفرطة، إذ يعتبر المحرض الرئيسي على حرق ديوان عام إحدى محافظات مصر واقتحام قسم شرطة حوش عيسى، وترأس ما يسمى البرلمان المصري الموازي بالخارج، إضافة إلى أنه عضو مؤسس في حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان وعضو الهيئة العليا للحزب.