خلص الاجتماع الطارئ للجنة الرئيسية للدفاع المدني بمنطقة عسير، برئاسة أمير المنطقة الأمير فيصل بن خالد، إلى ثلاث توصيات لمواجهة الأمطار والسيول التي تشهدها المنطقة حالياً.
وتضمنت التوصيات قيام الجهات المعنية بالتأكد من جاهزيتها وتكوين فرق طوارئ للتدخل المباشر في الحوادث متى ما تطلب الموقف ذلك بالتنسيق مع الدفاع المدني، وتكليف فرق الطوارئ بالإدارات ذات العلاقة بمتابعة الأوضاع ميدانياً بكافة المحافظات أثناء هطول الأمطار وجريان السيول وخصوصا في مواقع تجمعات المياه والمزلقانات الخرسانية، والتأكيد على مقاولي الصيانة بالوجود ومباشرة أي حالة تستدعي التدخل الفوري.
وأوضح مدير الدفاع المدني بمنطقة عسير اللواء حزمي بن شلاش السبيعي أن الاجتماع استعرض خمسة محاور تضمنت مناقشة خطط الجهات الحكومية المعنية بتنفيذ مهمات وتدابير الدفاع المدني لمواجهة حالات السيول، ومراجعة جاهزية إمكانات الجهات الحكومية (البشرية والآلية) ذات العلاقة لمواجهة مخاطر السيول، والتأكيد على قيام الجهات المختصة (الأمانة - الطرق - المياه)، كل حسب مسؤولياته لتنفيذ المشاريع الخاصة لتصريف مياه الأمطار والسيول والجسور والعبارات الصندوقية لدرء مخاطر السيول والأمطار، ومناقشة آلية تنفيذ ما ورد في الخطة العامة لمواجهة حالات الزلازل بمنطقة عسير لهذا العام 1439 ودور كل جهة بالخطة كما تمت مراجعة التقرير الميداني المرصود أخيرا من قبل هيئة المساحة الجيولوجية والدفاع المدني والجهات ذات العلاقة وفق خرائط الخطورة الزلزالية على إثر الهزات الأرضية التي تعرضت لها محافظة النماص أخيرا.
من جهة ثانية، رعى أمير منطقة عسير أمس، اللقاء العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز، الذي ينظمه كرسي الملك خالد بجامعة الملك خالد تحت شعار «الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد بن العزيز آل سعود»، الذي ينظمه كرسي الملك خالد بجامعة الملك خالد لمدة يومين في فندق قصر أبها.
وأشاد المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن بما حظي به عهد الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله- من تطور ونماء وازدهار في شتى المجالات.
وتضمنت التوصيات قيام الجهات المعنية بالتأكد من جاهزيتها وتكوين فرق طوارئ للتدخل المباشر في الحوادث متى ما تطلب الموقف ذلك بالتنسيق مع الدفاع المدني، وتكليف فرق الطوارئ بالإدارات ذات العلاقة بمتابعة الأوضاع ميدانياً بكافة المحافظات أثناء هطول الأمطار وجريان السيول وخصوصا في مواقع تجمعات المياه والمزلقانات الخرسانية، والتأكيد على مقاولي الصيانة بالوجود ومباشرة أي حالة تستدعي التدخل الفوري.
وأوضح مدير الدفاع المدني بمنطقة عسير اللواء حزمي بن شلاش السبيعي أن الاجتماع استعرض خمسة محاور تضمنت مناقشة خطط الجهات الحكومية المعنية بتنفيذ مهمات وتدابير الدفاع المدني لمواجهة حالات السيول، ومراجعة جاهزية إمكانات الجهات الحكومية (البشرية والآلية) ذات العلاقة لمواجهة مخاطر السيول، والتأكيد على قيام الجهات المختصة (الأمانة - الطرق - المياه)، كل حسب مسؤولياته لتنفيذ المشاريع الخاصة لتصريف مياه الأمطار والسيول والجسور والعبارات الصندوقية لدرء مخاطر السيول والأمطار، ومناقشة آلية تنفيذ ما ورد في الخطة العامة لمواجهة حالات الزلازل بمنطقة عسير لهذا العام 1439 ودور كل جهة بالخطة كما تمت مراجعة التقرير الميداني المرصود أخيرا من قبل هيئة المساحة الجيولوجية والدفاع المدني والجهات ذات العلاقة وفق خرائط الخطورة الزلزالية على إثر الهزات الأرضية التي تعرضت لها محافظة النماص أخيرا.
من جهة ثانية، رعى أمير منطقة عسير أمس، اللقاء العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز، الذي ينظمه كرسي الملك خالد بجامعة الملك خالد تحت شعار «الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد بن العزيز آل سعود»، الذي ينظمه كرسي الملك خالد بجامعة الملك خالد لمدة يومين في فندق قصر أبها.
وأشاد المستشار بالديوان الملكي عضو هيئة كبار العلماء الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن بما حظي به عهد الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله- من تطور ونماء وازدهار في شتى المجالات.