أقامت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ممثلة بالإدارة العامة للخدمات الطبية بالتعاون مع المديرية العامة للشؤون الصحية بمنطقة الرياض، أمس الأول في مقر الوزارة بالرياض، ملتقى لتعزيز الصحة العامة والكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، وذلك تزامنا مع فعاليات اليوم العالمي للسكري 2017.
وشمل الملتقى عددا من الندوات والمحاضرات التوعوية التي تهدف إلى توعية الحضور بالأمراض المزمنة والأكثر انتشاراً في المملكة، وكيفية الوقاية منها، ومكافحة انتشارها في المجتمع، والحرص على الممارسات التي تعزز الصحة العامة لدى أفراد المجتمع، كما أقيم على هامش الملتقى معرض مصاحب للكشف المبكر على الحضور عن الأمراض المزمنة، وإعطاء لقاح الإنفلونزا الموسمية.
وقال المشرف على الخدمات الطبية والتأهيل الأهلي بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية وليد بن عبدالعزيز البابطين، خلال كلمته في بداية الملتقى، إن الأمراض المزمنة ومن بينها السكري تؤثر سلباً على الصحة العامة للمجتمع والأفراد، وتستنزف الطاقات والجهود بسبب المشكلات والمضاعفات الناتجة عنها مثل الشلل وبتر الأطراف والفشل الكلوي.
وأكد البابطين أن الوزارة تولي اهتماماً بتلك الفئات المصابة بمضاعفات الأمراض المزمنة، وتقدم لهم الخدمات التأهيلية والرعاية الطبية، إضافة إلى رعاية المسنين والمسنات، كما تقدم الوزارة كل أنواع الدعم والمساندة لجميع الأنشطة والفعاليات التي تعود بالنفع والفائدة على كافة أفراد المجتمع.
من جهته، قال مساعد مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور أحمد آل سعد إن وزارة الصحة تشترك مع القطاعات الحكومية والخاصة لبناء شراكات مجتمعية في التوعية والتثقيف بالصحة العامة ومكافحة الأمراض المزمنة، وتعزيز الجانب الوقائي والعلاجي لدى كافة أفراد المجتمع، مثنياً على دور وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في رفع مستوى الصحة العامة لدى المجتمع.
وتخلل الملتقى عدد من المحاضرات والندوات التثقيفية الهادفة لتوعية وتثقيف الحضور، وتحدث المشاركون فيها عن الوسائل والأساليب الصحية التي يجب اتباعها للوقاية من مرض السكري، والمرحلة التي تسبق المرض، ودور النشاط البدني والأكل الصحي والكشف المبكر في الوقاية من المرض وتخفيف آثاره الجانبية، كما تناولت المحاضرات أيضا التعريف بسرطان القولون ودور الكشف المبكر في الوقاية من المرض.
وشمل الملتقى عددا من الندوات والمحاضرات التوعوية التي تهدف إلى توعية الحضور بالأمراض المزمنة والأكثر انتشاراً في المملكة، وكيفية الوقاية منها، ومكافحة انتشارها في المجتمع، والحرص على الممارسات التي تعزز الصحة العامة لدى أفراد المجتمع، كما أقيم على هامش الملتقى معرض مصاحب للكشف المبكر على الحضور عن الأمراض المزمنة، وإعطاء لقاح الإنفلونزا الموسمية.
وقال المشرف على الخدمات الطبية والتأهيل الأهلي بوزارة العمل والتنمية الاجتماعية وليد بن عبدالعزيز البابطين، خلال كلمته في بداية الملتقى، إن الأمراض المزمنة ومن بينها السكري تؤثر سلباً على الصحة العامة للمجتمع والأفراد، وتستنزف الطاقات والجهود بسبب المشكلات والمضاعفات الناتجة عنها مثل الشلل وبتر الأطراف والفشل الكلوي.
وأكد البابطين أن الوزارة تولي اهتماماً بتلك الفئات المصابة بمضاعفات الأمراض المزمنة، وتقدم لهم الخدمات التأهيلية والرعاية الطبية، إضافة إلى رعاية المسنين والمسنات، كما تقدم الوزارة كل أنواع الدعم والمساندة لجميع الأنشطة والفعاليات التي تعود بالنفع والفائدة على كافة أفراد المجتمع.
من جهته، قال مساعد مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور أحمد آل سعد إن وزارة الصحة تشترك مع القطاعات الحكومية والخاصة لبناء شراكات مجتمعية في التوعية والتثقيف بالصحة العامة ومكافحة الأمراض المزمنة، وتعزيز الجانب الوقائي والعلاجي لدى كافة أفراد المجتمع، مثنياً على دور وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في رفع مستوى الصحة العامة لدى المجتمع.
وتخلل الملتقى عدد من المحاضرات والندوات التثقيفية الهادفة لتوعية وتثقيف الحضور، وتحدث المشاركون فيها عن الوسائل والأساليب الصحية التي يجب اتباعها للوقاية من مرض السكري، والمرحلة التي تسبق المرض، ودور النشاط البدني والأكل الصحي والكشف المبكر في الوقاية من المرض وتخفيف آثاره الجانبية، كما تناولت المحاضرات أيضا التعريف بسرطان القولون ودور الكشف المبكر في الوقاية من المرض.