كشف مدير جامعة بيشة الدكتور أحمد نقادي لـ«عكاظ» اتجاه الجامعة إلى تأسيس شركة استثمارية كبيرة؛ لتنويع مصادر الدخل بالجامعة للارتقاء بمستوى أدائها.
وأوضح أن الجامعة أعادت هيكلة الكليات لتضم 15 كلية، إضافة إلى إنشاء تسع عمادات مساندة، و21 إدارة، إلى جانب معهد البحوث والاستشارات في الجامعة، والوقف العلمي.
وحول زيادة أعداد الطلاب والطالبات المقبولين في الجامعة خلال السنوات القادمة، قال نقادي: «سياسة القبول في الجامعة تعتمد على عدد من الأسس، وهي السعة المكانية في الجامعة، وعدد أعضاء هيئة التدريس، وهذه الأسس تؤخذ في الاعتبار، مع أن الجامعة حريصة على استيعاب المتقدمين والمتقدمات».
وبشأن وجود صعوبة في إجراءات القبول بالجامعة، أضاف: «لا توجد صعوبة في القبول، إذ أصبح القبول في الجامعة إلكترونيا 100%، والطالب يستطيع التقدم إلى الجامعة من خلال الموقع الإلكتروني، دون الحاجة إلى مراجعة عمادة القبول والتسجيل أو تقديم أي أوراق».
ونوه نقادي إلى وجود خطط لتنويع موارد الجامعة، عبر إنشاء إدارة جديدة بمسمى «الاستثمار والتمويل الذاتي»، تهتم بتنويع مصادر موارد الجامعة، والوقف العلمي، ومعهد البحوث والاستشارات.
وتابع: «نبحث زيادة برامج الدراسات العليا برسوم دراسية، كما أن تنويع مصادر الدخل في الجامعة تأتي انطلاقا من رؤية المملكة 2030، ونسعى قريبا لإنشاء شركة استثمارية تكون هي الذراع الاستثمارية للجامعة، ومسؤولة عن تنويع مصادر الدخل».
وفي ما يخص أبرز المشاريع المستقبلية، أفاد أن الجامعة ترغب في إنشاء عدد من الكليات التي تحتاجها المنطقة مثل الصيدلة، وطب الأسنان، وكذلك الأقسام العلمية في بعض الكليات، مع البدء في إنشاء المدينة الجامعية، والسعي إلى تطوير الخطط الدراسية في كل أقسام الجامعة، مع توجه لفتح برامج جديدة في الماجستير والدكتوراه، بما يستلزم تحقيق الاشتراطات الأكاديمية.
وحول التوجه لتغيير أنظمة ولوائح الجامعة بشأن دخول جوالات الطالبات وقواعد خروجهن، تابع نقادي: «الجامعة سمحت للطالبات بدخول الأجهزة الذكية، وفق ضوابط الاستخدام، ونحن نثق في طالباتنا بأنهن يستخدمن هذه الأجهزة الاستخدام الأفضل، وحين يخرج استخدام هذه الأجهزة عن نطاقها الصحيح توجد لوائح وأنظمة ستطبق في وقتها، أما بالنسبة لخروج الطالبة من الجامعة، فالجامعة حين تحرص على ذلك فهي تهدف إلى حماية الطالبة، وأن تكون في مكان يثق به ولي أمرها».
وأوضح أن الجامعة أعادت هيكلة الكليات لتضم 15 كلية، إضافة إلى إنشاء تسع عمادات مساندة، و21 إدارة، إلى جانب معهد البحوث والاستشارات في الجامعة، والوقف العلمي.
وحول زيادة أعداد الطلاب والطالبات المقبولين في الجامعة خلال السنوات القادمة، قال نقادي: «سياسة القبول في الجامعة تعتمد على عدد من الأسس، وهي السعة المكانية في الجامعة، وعدد أعضاء هيئة التدريس، وهذه الأسس تؤخذ في الاعتبار، مع أن الجامعة حريصة على استيعاب المتقدمين والمتقدمات».
وبشأن وجود صعوبة في إجراءات القبول بالجامعة، أضاف: «لا توجد صعوبة في القبول، إذ أصبح القبول في الجامعة إلكترونيا 100%، والطالب يستطيع التقدم إلى الجامعة من خلال الموقع الإلكتروني، دون الحاجة إلى مراجعة عمادة القبول والتسجيل أو تقديم أي أوراق».
ونوه نقادي إلى وجود خطط لتنويع موارد الجامعة، عبر إنشاء إدارة جديدة بمسمى «الاستثمار والتمويل الذاتي»، تهتم بتنويع مصادر موارد الجامعة، والوقف العلمي، ومعهد البحوث والاستشارات.
وتابع: «نبحث زيادة برامج الدراسات العليا برسوم دراسية، كما أن تنويع مصادر الدخل في الجامعة تأتي انطلاقا من رؤية المملكة 2030، ونسعى قريبا لإنشاء شركة استثمارية تكون هي الذراع الاستثمارية للجامعة، ومسؤولة عن تنويع مصادر الدخل».
وفي ما يخص أبرز المشاريع المستقبلية، أفاد أن الجامعة ترغب في إنشاء عدد من الكليات التي تحتاجها المنطقة مثل الصيدلة، وطب الأسنان، وكذلك الأقسام العلمية في بعض الكليات، مع البدء في إنشاء المدينة الجامعية، والسعي إلى تطوير الخطط الدراسية في كل أقسام الجامعة، مع توجه لفتح برامج جديدة في الماجستير والدكتوراه، بما يستلزم تحقيق الاشتراطات الأكاديمية.
وحول التوجه لتغيير أنظمة ولوائح الجامعة بشأن دخول جوالات الطالبات وقواعد خروجهن، تابع نقادي: «الجامعة سمحت للطالبات بدخول الأجهزة الذكية، وفق ضوابط الاستخدام، ونحن نثق في طالباتنا بأنهن يستخدمن هذه الأجهزة الاستخدام الأفضل، وحين يخرج استخدام هذه الأجهزة عن نطاقها الصحيح توجد لوائح وأنظمة ستطبق في وقتها، أما بالنسبة لخروج الطالبة من الجامعة، فالجامعة حين تحرص على ذلك فهي تهدف إلى حماية الطالبة، وأن تكون في مكان يثق به ولي أمرها».