أكد أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، دعم قيادة المملكة لحركة التعليم بالحد الجنوبي، بما يضمن استمرارها، رغم التحديات والظروف الطارئة، مشددا على أن قرار تسيير التعليم يخص لجانا أمنية متخصصة، تحتم على الجميع تقديم المصلحة العامة على الخاصة، دون التهاون في سلامة الطلاب والطالبات، بما لا يعرضهم لأي من أنواع المخاطر.
جاء ذلك لدى لقائه وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، أمس، واطلع على تقرير عن الحالة التعليمية في مدارس الشريط الحدودي، وكتاب «التعليم في الحد الجنوبي ــ قصة نجاح 2»، مشيدا بموقف أهالي المنطقة في تفهم الظروف الحالية. فيما أكد العيسى استشعار جميع منسوبي التعليم بكامل المسؤولية لتجاوز التحديات وتذليل الصعوبات بما يحقق أهداف القيادة في تعلم كل الطلاب والطالبات بمناطق الحد الجنوبي.
حضر اللقاء مدير جامعة نجران الدكتور فلاح بن فراج السبيعي، ومدير التعليم بالمنطقة الدكتور محسن بن علي الحكمي، ونائب رئيس اللجنة العليا للحد الجنوبي الدكتور أحمد قران الغامدي.
جاء ذلك لدى لقائه وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، أمس، واطلع على تقرير عن الحالة التعليمية في مدارس الشريط الحدودي، وكتاب «التعليم في الحد الجنوبي ــ قصة نجاح 2»، مشيدا بموقف أهالي المنطقة في تفهم الظروف الحالية. فيما أكد العيسى استشعار جميع منسوبي التعليم بكامل المسؤولية لتجاوز التحديات وتذليل الصعوبات بما يحقق أهداف القيادة في تعلم كل الطلاب والطالبات بمناطق الحد الجنوبي.
حضر اللقاء مدير جامعة نجران الدكتور فلاح بن فراج السبيعي، ومدير التعليم بالمنطقة الدكتور محسن بن علي الحكمي، ونائب رئيس اللجنة العليا للحد الجنوبي الدكتور أحمد قران الغامدي.